لم يستطع نجم فريق باريس سان جيرمان الفرنسي، الدولي البرازيلي نيمار دا سيلفا، تمالك نفسه وذرف الدموع بشكل مُؤثر للغاية، وذلك خلال المؤتمر الصحافي الذي عُقد عقب المباراة الدولية الودية، التي جمعت منتخب بلاده أمام نظيره الياباني، مساء يوم أمس الجمعة، على ملعب ليل متروبول بمدينة ليل الفرنسية، ضمن استعداداتهما لخوض غمار بطولة كأس العالم 2018.
وكان نيمار قد سجّل هدفاً من ركلة جزاء بعد مرور 10 دقائق على بداية المباراة التي جمعت منتخب بلاده أمام نظيره الياباني ضمن استعداداتهما لخوض نهائيات بطولة كأس العالم، التي ستستضيفها روسيا خلال الفترة ما بين الرابع عشر من شهر يونيو ولغاية الخامس عشر من شهر يوليو من عام 2018؛ ليقود بالتالي منتخب بلاده لتحقيق الفوز بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدف.
وعقد اللاعب البرازيلي البالغ من العمر 25 عاماً عقب نهاية هذه المباراة مؤتمراً صحافياً مشتركاً مع المدير الفني لمنتخب بلاده، أدينور ليوناردو باتشي تيتي، حيث عجز نجم فريق سان جيرمان خلال مشاركته في المؤتمر عن حبس دموعه التي انهمرت بغزارة لدى سماعه لكلمات مؤثرة من مدرب منتخب السيلساو.
وهبّ "تيتي" للدفاع عن مواطنه بعد الشائعات الكثيرة التي تحدثت عن وجود أزمة بينه وبين مدرب ناديه الفرنسي، الإسباني أوناي إيمري، من جهة، وبينه وبين زميله في الفريق، الأوروغواياني إدينسون كافاني، من جهة أخرى، حيث دعا مدرب منتخب السامبا لاعب فريق باريس سان جيرمان للتحكم في ردود أفعاله، وعدم الاستجابة لاستفزازات لاعبي الخصم التي تستهدفه بشكل خاص في كل مباراة، ولا حتى لما يُقال عنه في وسائل الإعلام.
ولم يُخفِ المدير الفني لمنتخب السيلساو الدور القيادي الكبير الذي يلعبه نيمار مع منتخب السامبا، حيث أكّد المدرب، الذي قاد منتخب بلاده لتحقيق الفوز رقم 13 للبرازيل في 16 مباراة قاد فيها منتخب بلاده منذ توليه مهمة تدريبه في يونيو/ حزيران من عام 2016، بأنّ مهاجم نادي برشلونة الإسباني السابق يمتلك قلباً كبيراً جعل منه لاعباً مؤثراً في صفوف المنتخب البرازيلي، ليذرف نيمار الدموع بعد هذه الكلمات.
وكان نيمار قد سجّل هدفاً من ركلة جزاء بعد مرور 10 دقائق على بداية المباراة التي جمعت منتخب بلاده أمام نظيره الياباني ضمن استعداداتهما لخوض نهائيات بطولة كأس العالم، التي ستستضيفها روسيا خلال الفترة ما بين الرابع عشر من شهر يونيو ولغاية الخامس عشر من شهر يوليو من عام 2018؛ ليقود بالتالي منتخب بلاده لتحقيق الفوز بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدف.
وعقد اللاعب البرازيلي البالغ من العمر 25 عاماً عقب نهاية هذه المباراة مؤتمراً صحافياً مشتركاً مع المدير الفني لمنتخب بلاده، أدينور ليوناردو باتشي تيتي، حيث عجز نجم فريق سان جيرمان خلال مشاركته في المؤتمر عن حبس دموعه التي انهمرت بغزارة لدى سماعه لكلمات مؤثرة من مدرب منتخب السيلساو.
وهبّ "تيتي" للدفاع عن مواطنه بعد الشائعات الكثيرة التي تحدثت عن وجود أزمة بينه وبين مدرب ناديه الفرنسي، الإسباني أوناي إيمري، من جهة، وبينه وبين زميله في الفريق، الأوروغواياني إدينسون كافاني، من جهة أخرى، حيث دعا مدرب منتخب السامبا لاعب فريق باريس سان جيرمان للتحكم في ردود أفعاله، وعدم الاستجابة لاستفزازات لاعبي الخصم التي تستهدفه بشكل خاص في كل مباراة، ولا حتى لما يُقال عنه في وسائل الإعلام.
ولم يُخفِ المدير الفني لمنتخب السيلساو الدور القيادي الكبير الذي يلعبه نيمار مع منتخب السامبا، حيث أكّد المدرب، الذي قاد منتخب بلاده لتحقيق الفوز رقم 13 للبرازيل في 16 مباراة قاد فيها منتخب بلاده منذ توليه مهمة تدريبه في يونيو/ حزيران من عام 2016، بأنّ مهاجم نادي برشلونة الإسباني السابق يمتلك قلباً كبيراً جعل منه لاعباً مؤثراً في صفوف المنتخب البرازيلي، ليذرف نيمار الدموع بعد هذه الكلمات.
(العربي الجديد)