علم "العربي الجديد" من مصدر مقرّب من الفنانة ميّادة الحناوي أنّ الأخيرة غيّرت رأيها بخصوص الغناء مع الفنان جو رعد، بعد ردود الفعل السلبية التي طالتها، والهجوم الذي شنّته عليها وسائل إعلام عربية.
وأكّد المصدر أنّ ميّادة راجعت حساباتها واكتشفت أنّها كانت على خطأ وأنّها لم تحسب جيّداً الخطوة، ولم تدرك أنّ ردود الفعل ستكون سلبية بالمجمل.
وقال المصدر إنّ العقد الذي وقّعته ميّادة يكبّلها، لكنّها ستجد حلاً مع المزيّن جو رعد، حتّى لو تطلب الأمر دفع البند الجزائي.
وكان العقد الذي وقّعته ميّادة يقضي بأن تقدّم مع جو عملاً مشتركاً لم يُعلَن عن فحواه، على أن تكون صورة المزيّن على الملصق الدعائي بحجم صورتها نفسه.
كما كان مقرّراً أن تعقد ميادة مع جو مؤتمراً صحافياً الشهر الماضي للإعلان عن العمل.
من الجدير ذكره أنّ ميّادة تبحث عن طريقة لحفظ ماء وجه جو، من خلال خلق حجة مفادها أنّها ألغت الديو (الثنائي) "لأسباب صحيّة"، أو "لأسباب أمنية"، بسبب "ما تمرّ به سورية من أزمة عمرها ثلاث سنوات ونصف السنة".
وأكّد المصدر أنّ ميّادة راجعت حساباتها واكتشفت أنّها كانت على خطأ وأنّها لم تحسب جيّداً الخطوة، ولم تدرك أنّ ردود الفعل ستكون سلبية بالمجمل.
وقال المصدر إنّ العقد الذي وقّعته ميّادة يكبّلها، لكنّها ستجد حلاً مع المزيّن جو رعد، حتّى لو تطلب الأمر دفع البند الجزائي.
وكان العقد الذي وقّعته ميّادة يقضي بأن تقدّم مع جو عملاً مشتركاً لم يُعلَن عن فحواه، على أن تكون صورة المزيّن على الملصق الدعائي بحجم صورتها نفسه.
كما كان مقرّراً أن تعقد ميادة مع جو مؤتمراً صحافياً الشهر الماضي للإعلان عن العمل.
من الجدير ذكره أنّ ميّادة تبحث عن طريقة لحفظ ماء وجه جو، من خلال خلق حجة مفادها أنّها ألغت الديو (الثنائي) "لأسباب صحيّة"، أو "لأسباب أمنية"، بسبب "ما تمرّ به سورية من أزمة عمرها ثلاث سنوات ونصف السنة".