كتب المحامي والحقوقي جمال عيد: "ذكرى موقعة الجمل، 11 شهيداً وحوالى 720 مصاباً، كان ممكن العدد يكون أكتر والثورة يتم قتلها، لولا شباب الالتراس وشباب الإخوان، طبعا كان هناك آخرون، لكن الكتلتين دول ليهم الفضل الأكبر. لا تكتموا شهادة الحق. شكراً".
Twitter Post
|
وشاركه ابن القاضي: "أخي اللي مش سيساوي ومش إخواني وضد الاثنين، زي حالاتي كده مش عايز تتكلم عن ذكرى موقعة الجمل ليه؟، خايف تقول كلمة حق وترد الحق لأصحابه لمجرد إنك معارضهم؟، طب إنت كنت معانا يومها؟، طب شفت عملو إيه؟، الحق أحق أن يتبع ودي شهادة سنسأل عنها أمام الله والتاريخ أيوه #الإخوان هم أبطال #موقعه_الجمل".
Twitter Post
|
وعلقت إيجيبتايا: "متظاهرين في التحرير، ييجي بلطجية عليهم بالجمال يضربوا ويقتلوا فيهم. الجيش واقف يتفرج - إزاي عرفوا يقنعونا إن دي ما كنتش خيانة من الجيش؟! إزاي بعد تنحي مبارك تركنا جنرالات الجيش دا يمسكوا البلد؟! ودي كانت أول وأخطر غلطة عملناها #موقعه_الجمل".
وشارك أسامة بأسماء الجناة: "#موقعة_الجمل فلول مبارك أبو العينين مرتضى منصور حسام وإبراهيم حسن وتحريضهم على قتل الثوار، كل أعضاء لجنة السياسات بالحزب الوطني، ومنهم مصطفى الفقي بالمناسبة، الغريب بقا إنهم كلهم أخدوا حكم بالبراءة، بالذمة فيه فسق وفجور وظلم أكتر من كدا ؟ #موقعة_الجمل".
Twitter Post
|
وغردت أسماء مختار: "#موقعة_الجمل أول مرة ألاحظ اتحاد أغلب المغردين على هاشتاج واحد، معقول هانقدر نتجمع تاني وناخد حقنا؟".
Twitter Post
|
وكتب أحمد شاكر: "#موقعة_الجمل كانت هذه الموقعة الفاصلة في استمرار ثورة يناير، حيث بنجاح الثوار في التصدي لبلطجية مبارك الذين أطلقهم عليهم ومنهم مجرمين شديدي الخطورة، كان قد ألقى خطابه المسهوك وانا اتولدت هنا وحاربت هنا وهاموت هنا، الذي كاد أن يخدع الكثير من الثوار لكن هذه الواقعة أفسدته، عليه اللعنة".
Twitter Post
|