أوقعت قرعة كأس الأمم الأفريقية 2019، المنتخبين السنغالي والجزائري في مجموعة واحدة للمرة الثالثة على التوالي بعد مسابقتي عام 2015 في غينيا الاستوائية، ثم في بطولة الغابون الأخيرة عام 2017.
وجاء إلى جانب المنتخبين الجزائري والسنغالي في المجموعة الثالثة من منافسات البطولة القارية المقبلة، منتخبا كينيا وتنزانيا، اللذان تأهلا لكأس الأمم الأفريقية 2019، بعد غياب لسنوات عديدة.
وسلك مدرب منتخب السنغال أليو سيسي طريق أغلبية المتابعين في آرائهم حول المجموعة، حيث وصفها بالمتوازنة، مشيداً في الوقت ذاته بالتحسن الذي طرأ على المنتخب الجزائري منذ تسلم المدير الفني جمال بلماضي مهمة تدريب "محاربي الصحراء".
اقــرأ أيضاً
ونقل موقع "فوتبول 365" الفرنسي عن أليو سيسي المدير الفني للمنتخب السنغالي قوله: "المجموعة الثالثة أراها كما وصفها أغلب المتابعين، مجموعة متوازنة جدا".
وأضاف مدرب "أسود التيرانغا":"إنها قصة طويلة بين الجزائر والسنغال، في عام 2015 تحت قيادة آلان غيراس في مونغومو كنّا في نفس المجموعة أيضاً، وخسرنا 2-0، وأيضا في الغابون عام 2017 وقعنا في نفس المجموعة وكنت مدرباً وتعادلنا 2-2 وهذه المرة في مصر، أعتقد أنها ستكون معركة كبيرة".
وواصل أليو سيسي "المنتخب الجزائري تطور بشكل كبير، وبخاصة منذ قدوم المدرب جمال بلماضي، أنا أعرفه جيداً، لكن هذا لا يعني أننا سننسى تنزانيا وكينيا، لقد تطورا أيضاً وفي أفريقيا لم يبق هناك فريق قوي وآخر ضعيف، لكن نحن السنغال ولا نخاف أي منتخب".
يذكر أن المنتخب الجزائري سيفتتح يوم 23 يوينو/حزيران المقبل مشوار مبارياته في البطولة ضد كينيا، فيما سيلتقي السنغال في نفس اليوم نظيره التنزاني، مع العلم أن المنتخبان الجزائري والسنغالي سيلتقيان في الجولة الثانية.
وجاء إلى جانب المنتخبين الجزائري والسنغالي في المجموعة الثالثة من منافسات البطولة القارية المقبلة، منتخبا كينيا وتنزانيا، اللذان تأهلا لكأس الأمم الأفريقية 2019، بعد غياب لسنوات عديدة.
وسلك مدرب منتخب السنغال أليو سيسي طريق أغلبية المتابعين في آرائهم حول المجموعة، حيث وصفها بالمتوازنة، مشيداً في الوقت ذاته بالتحسن الذي طرأ على المنتخب الجزائري منذ تسلم المدير الفني جمال بلماضي مهمة تدريب "محاربي الصحراء".
ونقل موقع "فوتبول 365" الفرنسي عن أليو سيسي المدير الفني للمنتخب السنغالي قوله: "المجموعة الثالثة أراها كما وصفها أغلب المتابعين، مجموعة متوازنة جدا".
وأضاف مدرب "أسود التيرانغا":"إنها قصة طويلة بين الجزائر والسنغال، في عام 2015 تحت قيادة آلان غيراس في مونغومو كنّا في نفس المجموعة أيضاً، وخسرنا 2-0، وأيضا في الغابون عام 2017 وقعنا في نفس المجموعة وكنت مدرباً وتعادلنا 2-2 وهذه المرة في مصر، أعتقد أنها ستكون معركة كبيرة".
وواصل أليو سيسي "المنتخب الجزائري تطور بشكل كبير، وبخاصة منذ قدوم المدرب جمال بلماضي، أنا أعرفه جيداً، لكن هذا لا يعني أننا سننسى تنزانيا وكينيا، لقد تطورا أيضاً وفي أفريقيا لم يبق هناك فريق قوي وآخر ضعيف، لكن نحن السنغال ولا نخاف أي منتخب".
يذكر أن المنتخب الجزائري سيفتتح يوم 23 يوينو/حزيران المقبل مشوار مبارياته في البطولة ضد كينيا، فيما سيلتقي السنغال في نفس اليوم نظيره التنزاني، مع العلم أن المنتخبان الجزائري والسنغالي سيلتقيان في الجولة الثانية.