محور "الثلاثي" في دراما العشاق مستمر
(talpa)
أعلِن قبل أيام في بيروت، عن بداية تصوير مسلسل درامي جديد بعنوان "يا ريت". النصّ للكاتبة اللبنانية، كلوديا مرشليان، والبطولة لكل من قيس الشيخ نجيب، ومكسيم خليل، وماغي بو غصن.
مجدداً، الدراما التي تعتمد على ثلاثة أبطال، تعود هذا العام أيضاً في ظلّ تنافس كبير بين لبنان وسورية على الاشتراك في مثل هذه الأعمال، التي ظهرت للمرة الأولى في عام 2010، وأصبحت عرفًا رسميًا في الدراما. وتكاد الفكرة أن تصير مستهلكة، خصوصًا بعد أن قدم المنتج الراحل، أديب خير، حكاية "روبي"، وهو مسلسل مُستنسخ عن مسلسل فنزويلّي، ولعبت بطولته الفنانة، سيرين عبد النور، ومكسيم خليل، وأمير كرارة، وهو عن علاقة وصراع بين رجلين وامرأة عاشقة. هكذا أراد المخرج، رامي حنا، توظيف خبراته بثلاثية تمثيليّة، واستطاعت حينها أن تقنع الجمهور بهذا النمط من الدراما العربيّة.
سيرين عبدالنور، تابعت على هذا المنوال في "لعبة الموت"، وهو ثلاثي آخر جمعها مع عابد فهد، وماجد المصري، ثم جاء دور نادين الراسي، وماجد المصري، وباسل الخطيب، في "قصة حب"، الذي انتهى عرضه قبل أسبوعين.
إقرأ أيضاً: الحلي اليمنية..هل أهدرت قيمتها وجمالها
عمل الكاتبة، كلوديا مرشليان، مستمرٌّ في تجربة الثلاثي الناجحة بعد سلسلة من الأعمال التي قدمتها وتدخل إلى المعترك "الرمضاني" بثلاثة أبطال في "ياريت" عبر إخراج فيليب أسمر.
أما الكاتب، نجيب نصير، فهو أيضاً أعاد العمل مع الثنائي، يوسف الخال ونادين نسيب نجيم، بعد نجاحهما في مسلسل "لو" قبل عامين، وأعاد الكرَّة العام الماضي في "تشيللو". وتعتمد هذه المسلسلات على صور خيالية لا تتطلب مزيداً من التركيز ربما على المحتوى الدرامي للقصة، بل توصف بقصص الحب الشعبية أو الخيالية، والتي تقوم على المنافسة في كسب قلب الشريكة فقط، لا غير، بين الممثلين أنفسهم، بالإضافة إلى مشاركة المشاهد بالشكل في مثل هذه الأعمال المقرونة بنجومية وشعبية الأبطال الثلاثة أو ما بات يعرف بـ"التريو". وعلى هذا الطريق، سيخوض مكسيم خليل مجدداً المنافسة في قالب من الخيانة والتشويق التلفزيوني، بعد سلسلة من النجاحات مع توأمه الفني، سيرين عبد النور، في "روبي" 2010، و"قصة حب" 2014.
إقرأ أيضاً:باب الحارة ينتظر حكم القضاء
مجدداً، الدراما التي تعتمد على ثلاثة أبطال، تعود هذا العام أيضاً في ظلّ تنافس كبير بين لبنان وسورية على الاشتراك في مثل هذه الأعمال، التي ظهرت للمرة الأولى في عام 2010، وأصبحت عرفًا رسميًا في الدراما. وتكاد الفكرة أن تصير مستهلكة، خصوصًا بعد أن قدم المنتج الراحل، أديب خير، حكاية "روبي"، وهو مسلسل مُستنسخ عن مسلسل فنزويلّي، ولعبت بطولته الفنانة، سيرين عبد النور، ومكسيم خليل، وأمير كرارة، وهو عن علاقة وصراع بين رجلين وامرأة عاشقة. هكذا أراد المخرج، رامي حنا، توظيف خبراته بثلاثية تمثيليّة، واستطاعت حينها أن تقنع الجمهور بهذا النمط من الدراما العربيّة.
سيرين عبدالنور، تابعت على هذا المنوال في "لعبة الموت"، وهو ثلاثي آخر جمعها مع عابد فهد، وماجد المصري، ثم جاء دور نادين الراسي، وماجد المصري، وباسل الخطيب، في "قصة حب"، الذي انتهى عرضه قبل أسبوعين.
إقرأ أيضاً: الحلي اليمنية..هل أهدرت قيمتها وجمالها
عمل الكاتبة، كلوديا مرشليان، مستمرٌّ في تجربة الثلاثي الناجحة بعد سلسلة من الأعمال التي قدمتها وتدخل إلى المعترك "الرمضاني" بثلاثة أبطال في "ياريت" عبر إخراج فيليب أسمر.
أما الكاتب، نجيب نصير، فهو أيضاً أعاد العمل مع الثنائي، يوسف الخال ونادين نسيب نجيم، بعد نجاحهما في مسلسل "لو" قبل عامين، وأعاد الكرَّة العام الماضي في "تشيللو". وتعتمد هذه المسلسلات على صور خيالية لا تتطلب مزيداً من التركيز ربما على المحتوى الدرامي للقصة، بل توصف بقصص الحب الشعبية أو الخيالية، والتي تقوم على المنافسة في كسب قلب الشريكة فقط، لا غير، بين الممثلين أنفسهم، بالإضافة إلى مشاركة المشاهد بالشكل في مثل هذه الأعمال المقرونة بنجومية وشعبية الأبطال الثلاثة أو ما بات يعرف بـ"التريو". وعلى هذا الطريق، سيخوض مكسيم خليل مجدداً المنافسة في قالب من الخيانة والتشويق التلفزيوني، بعد سلسلة من النجاحات مع توأمه الفني، سيرين عبد النور، في "روبي" 2010، و"قصة حب" 2014.
إقرأ أيضاً:باب الحارة ينتظر حكم القضاء
المزيد في منوعات
