كان اكتشاف إصابتها بمرض السرطان قبل سنوات عدّة، دافعاً للفلسطينية ليلى نصار. وأنشأت جمعية خاصة تعنى برعاية المرضى من النساء والأطفال في مخيّم جباليا للاجئين في شمال قطاع غزة. واليوم أضحت "جمعية سند" من أبرز المؤسسات المجتمعية التي تقدم خدمات في المخيّم، وقد توسّعت وتنوّعت نشاطاتها بشكل لافت.
- ما هي أبرز نشاطات "سند"؟
في بداية الأمر كان عملنا يقتصر على رعاية النساء المصابات بالسرطان، من خلال تقديم بعض الإرشادات والنصائح لهنّ. ومع مرور الوقت توسّع عملنا وبات أكثر تنظيماً، ونحن ننظم حالياً دورات لتعليم النساء بعض الحرف التي تناسبهن ونربطهن بأرباب العمل إلى جانب الخدمات النفسية والاجتماعية والإغاثية.
وبعدما كان عملنا يستهدف النساء، نحرص حالياً على أن تشمل خدماتنا الأطفال الذين يعانون من الأمراض المزمنة كالسرطان والتهاب الكبد الوبائي والتلاسيميا وأمراض القلب والرئة. ونعمد إلى تنظيم دورات تأهيلية لدمجهم في محيطهم وتعريفهم على حقوقهم. كذلك، ننظم رحلات وفعاليات ترفيهية للتخفيف من معاناتهم.
- من أين تحصلون على الدعم لتمويل مشاريعكم، وهل تمدّ لكم الجهات الرسمية يد العون؟
حين انطلقت الجمعية، كنت أدفع من جيبي الخاص. لكن بعدما توسّعت أكثر وتزايدت نشاطاتها، بدأنا نتلقى بعض الدعم من مؤسسات مجتمعية وخاصة ومتبرعين. أهل الخير كثر. كذلك فإن الحكومة ممثلة بوزارة الصحة ووزارات أخرى، تساعدنا أحياناً من خلال توفير بعض الاحتياجات اللوجستية.
- كيف وجدتِ تفاعل المجتمع المحلي مع نشاطاتكم؟
في الحقيقة لمسنا ترحيباً واسعاً من الجميع، نظراً للعمل الخيري وخدمتنا التي تشمل شرائح تعاني في غزة. لذا، نلقى الدعم المعنوي عبر التشجيع إلى جانب الدعم المادي. يُذكر أن نطاق عملنا توسّع من مخيّم جباليا إلى منطقة شمال قطاع غزة، ونتطلع إلى القطاع كاملاً في المستقبل القريب.
إقرأ أيضاً: 3 أسئلة إلى الناشطة الفلسطينية نسرين الشوا
- ما هي أبرز نشاطات "سند"؟
في بداية الأمر كان عملنا يقتصر على رعاية النساء المصابات بالسرطان، من خلال تقديم بعض الإرشادات والنصائح لهنّ. ومع مرور الوقت توسّع عملنا وبات أكثر تنظيماً، ونحن ننظم حالياً دورات لتعليم النساء بعض الحرف التي تناسبهن ونربطهن بأرباب العمل إلى جانب الخدمات النفسية والاجتماعية والإغاثية.
وبعدما كان عملنا يستهدف النساء، نحرص حالياً على أن تشمل خدماتنا الأطفال الذين يعانون من الأمراض المزمنة كالسرطان والتهاب الكبد الوبائي والتلاسيميا وأمراض القلب والرئة. ونعمد إلى تنظيم دورات تأهيلية لدمجهم في محيطهم وتعريفهم على حقوقهم. كذلك، ننظم رحلات وفعاليات ترفيهية للتخفيف من معاناتهم.
- من أين تحصلون على الدعم لتمويل مشاريعكم، وهل تمدّ لكم الجهات الرسمية يد العون؟
حين انطلقت الجمعية، كنت أدفع من جيبي الخاص. لكن بعدما توسّعت أكثر وتزايدت نشاطاتها، بدأنا نتلقى بعض الدعم من مؤسسات مجتمعية وخاصة ومتبرعين. أهل الخير كثر. كذلك فإن الحكومة ممثلة بوزارة الصحة ووزارات أخرى، تساعدنا أحياناً من خلال توفير بعض الاحتياجات اللوجستية.
- كيف وجدتِ تفاعل المجتمع المحلي مع نشاطاتكم؟
في الحقيقة لمسنا ترحيباً واسعاً من الجميع، نظراً للعمل الخيري وخدمتنا التي تشمل شرائح تعاني في غزة. لذا، نلقى الدعم المعنوي عبر التشجيع إلى جانب الدعم المادي. يُذكر أن نطاق عملنا توسّع من مخيّم جباليا إلى منطقة شمال قطاع غزة، ونتطلع إلى القطاع كاملاً في المستقبل القريب.
إقرأ أيضاً: 3 أسئلة إلى الناشطة الفلسطينية نسرين الشوا