كثيراً ما يجد الفنّانون أنفسهم في مواقف صعبة، لا يُحْسَدون عليها بسبب أبنائهم، فيتورَّطون أمام جمهورهم في ذنوب لم يقترفوها، والسبب تصرفات أبنائهم الطائشة.
فعلى الرّغم من التزامه الهدوء واعتياده عدمِ الدخول في أيّ مشاكل أو تلاسنات، وجد الفنان، هشام سليم، نفسه متورطاً بسبب تصرفات ابنته زين التي حُكم عليها بالسجن مؤخّراً ثلاثة شهور لشَتْمِها الفنَّانة ياسمين عبد العزيز. ودخل هشام في تلاسنات مع هذه الأخيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وهو تصرَّفٌ أدهش جمهور هشام منه، وإن كان البعض منه التمس له الأعذار، وقال إنَّ ياسمين ضخّمت القصة بشكل كبير. ولم يتورَّط هشام مع جمهوره فقط، بل تورط كذلك مع الداخلية المصرية؛ حيث اتهمها على حسابه على فيسبوك بالتدليس والحصول على رشاوى، وذلك بعدما ذهبت سيارة الشرطة إلى مدرسة ابنته للقبض عليها هناك وسط زملائها، إلا أن الشرطة لم تعثر عليها لعدم ذهابها إلى المدرسة في هذا اليوم.
بعد كتابة هشام سليم لتغريدته على فيسبوك، والتي أدان فيها الداخلية المصرية، قام بحذفها بعد مرور أقل من نصف ساعة، ليكتب تغريدة أخرى منافية تماماً لما قاله، وجاء فيها: "متأكد ومصمم بأنَّه توجد شرطة وقانون وعدل في هذا البلد. أنا أنتظر الحق، ولو أنَّ ابنتي مخطئة لكون أنا أوَّل من حقّها".
ومن ناحيةٍ أخرى، وبسبب جرأتِهِما الشديدة، وظهورهما بملابس مثيرةٍ للغاية، تعرَّضت ابنتا الفنان، عمرو دياب، وهما جانا وكنزي، لانتقاداتٍ شديدةٍ طاولت والدهما، حيث اتَّهمه جمهوره بتربية أبنائه على العادات والتقاليد الغربيَّة، وعدم حفاظه على هويّتهما الشرقيّة، إلا أنَّ عمرو دياب كالعادة، لم يردّ والتزم الصمت، بل وتجاهلَ الانتقادات تماماً.
نفس هذا الهجوم، طاول الفنان، أحمد سلامة، بسبب ظهور ابنته الممثلة الشابّة، سارة سلامة، دائماً بملابس مثيرة، منذ أولى إطلالتها في مسلسل "ابن حلال"، مع الفنان محمد رمضان، حيث صدمت الجمهور بارتدائها "هوت شورت"، وتضاعفت الانتقادات الموجة إليها، بسبب ظهورها بهذه الإثارة في عملٍ عُرض في شهر رمضان المقدس.
ومنذ فترةٍ تم القبض على نجل الفنان طلعت زكريا، أثناء تعاطيه مواد مخدرة. وقال طلعت وقتها إنَّه لن يقف مع ابنه ولن يسانده، ولطالما أخطأ، فلا بُدَّ أن يُعاقَب، ولكن، تمَّ إخلاء سبيله بعد أيّامٍ فقط من الواقعة.
ولا أحد ينسى الفضيحة الأخلاقيَّة التي تورَّط فيها الفنان، فاروق الفيشاوي، بسبب تصرُّفات نجله الممثل الشاب أحمد الفيشاوي، الذي كان على علاقةٍ بفتاةٍ تُدعى هند الحناوي، وأثمرت العلاقة عن حملها. إلا أنَّه لم يعترف بالطفلة إلا بعد أن استطاعت المحكمة المصريَّة إثبات ذلك، بعدما أجرى تحليل البصمة الوراثيَّة وكانت هذه القضيَّة في منتصف التسعينيات قضيَّة رأي عام.
إقرأ أيضاً: هشام سليم للداخلية المصرية: هل وصلنا إلى هذا الحد؟
فعلى الرّغم من التزامه الهدوء واعتياده عدمِ الدخول في أيّ مشاكل أو تلاسنات، وجد الفنان، هشام سليم، نفسه متورطاً بسبب تصرفات ابنته زين التي حُكم عليها بالسجن مؤخّراً ثلاثة شهور لشَتْمِها الفنَّانة ياسمين عبد العزيز. ودخل هشام في تلاسنات مع هذه الأخيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وهو تصرَّفٌ أدهش جمهور هشام منه، وإن كان البعض منه التمس له الأعذار، وقال إنَّ ياسمين ضخّمت القصة بشكل كبير. ولم يتورَّط هشام مع جمهوره فقط، بل تورط كذلك مع الداخلية المصرية؛ حيث اتهمها على حسابه على فيسبوك بالتدليس والحصول على رشاوى، وذلك بعدما ذهبت سيارة الشرطة إلى مدرسة ابنته للقبض عليها هناك وسط زملائها، إلا أن الشرطة لم تعثر عليها لعدم ذهابها إلى المدرسة في هذا اليوم.
بعد كتابة هشام سليم لتغريدته على فيسبوك، والتي أدان فيها الداخلية المصرية، قام بحذفها بعد مرور أقل من نصف ساعة، ليكتب تغريدة أخرى منافية تماماً لما قاله، وجاء فيها: "متأكد ومصمم بأنَّه توجد شرطة وقانون وعدل في هذا البلد. أنا أنتظر الحق، ولو أنَّ ابنتي مخطئة لكون أنا أوَّل من حقّها".
ومن ناحيةٍ أخرى، وبسبب جرأتِهِما الشديدة، وظهورهما بملابس مثيرةٍ للغاية، تعرَّضت ابنتا الفنان، عمرو دياب، وهما جانا وكنزي، لانتقاداتٍ شديدةٍ طاولت والدهما، حيث اتَّهمه جمهوره بتربية أبنائه على العادات والتقاليد الغربيَّة، وعدم حفاظه على هويّتهما الشرقيّة، إلا أنَّ عمرو دياب كالعادة، لم يردّ والتزم الصمت، بل وتجاهلَ الانتقادات تماماً.
نفس هذا الهجوم، طاول الفنان، أحمد سلامة، بسبب ظهور ابنته الممثلة الشابّة، سارة سلامة، دائماً بملابس مثيرة، منذ أولى إطلالتها في مسلسل "ابن حلال"، مع الفنان محمد رمضان، حيث صدمت الجمهور بارتدائها "هوت شورت"، وتضاعفت الانتقادات الموجة إليها، بسبب ظهورها بهذه الإثارة في عملٍ عُرض في شهر رمضان المقدس.
ومنذ فترةٍ تم القبض على نجل الفنان طلعت زكريا، أثناء تعاطيه مواد مخدرة. وقال طلعت وقتها إنَّه لن يقف مع ابنه ولن يسانده، ولطالما أخطأ، فلا بُدَّ أن يُعاقَب، ولكن، تمَّ إخلاء سبيله بعد أيّامٍ فقط من الواقعة.
ولا أحد ينسى الفضيحة الأخلاقيَّة التي تورَّط فيها الفنان، فاروق الفيشاوي، بسبب تصرُّفات نجله الممثل الشاب أحمد الفيشاوي، الذي كان على علاقةٍ بفتاةٍ تُدعى هند الحناوي، وأثمرت العلاقة عن حملها. إلا أنَّه لم يعترف بالطفلة إلا بعد أن استطاعت المحكمة المصريَّة إثبات ذلك، بعدما أجرى تحليل البصمة الوراثيَّة وكانت هذه القضيَّة في منتصف التسعينيات قضيَّة رأي عام.
إقرأ أيضاً: هشام سليم للداخلية المصرية: هل وصلنا إلى هذا الحد؟