أظهر أحد مشجعي فريق غيفلي السويدي إخلاصا منقطع النظير حينما قطع مسافة طويلة لمساندة فريقه المفضل الذي عانى من غياب جماهيره لتدهور نتائجه وعدم نجاحه بتحقيق أي انتصار منذ شهر أغسطس/ آب الماضي في دوري الدرجة الأولى السويدي لكرة القدم.
وقطع المشجع بيتر بورنغريم مسافة 1200 كلم من أجل تشجيع فريقه الذي لعب ضد مضيفه كالمار في الجولة الثامنة والعشرين من مسابقة الدوري السويدي، لينجح في تحقيق أول انتصار بعد غياب طويل، فبدى المشجع سعيدا بشدة على المدرجات الخاصة بفريقه وهو يجلس وحيدا، في مشهد مثير للغاية.
وبعد نهاية المباراة بفوز غيفلي على كالمار 1-0، توجه لاعبو الفريق الفائز صوب المشجع بيتر بورنغريم، ليحيوه بطريقة رائعة للغاية تكريما له على وفائه الكبير وإخلاصه؛ إذ لم يكترث لنتائج الفريق السيئة في الآونة الأخيرة وفشله في تحقيق أي فوز منذ 5 أغسطس/آب الماضي، وواصل تشجيع غيفلي بتفانٍ كبير، ليهدوه الانتصار الثمين.
ولقن المشجع جماهير فريقه درسا مذهلا في الإخلاص، حينما ظهر وهو يحتفل مع لاعبي الفريق عقب المباراة، على الرغم من أن الانتصار لا يسعف فريق غيفلي السويدي بسبب احتلاله مركزا قريبا من الهبوط في المركز قبل الأخير، ليتلقى إشادة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي وكذلك بعض وسائل الإعلام المحلية في السويد.
اقــرأ أيضاً
وقطع المشجع بيتر بورنغريم مسافة 1200 كلم من أجل تشجيع فريقه الذي لعب ضد مضيفه كالمار في الجولة الثامنة والعشرين من مسابقة الدوري السويدي، لينجح في تحقيق أول انتصار بعد غياب طويل، فبدى المشجع سعيدا بشدة على المدرجات الخاصة بفريقه وهو يجلس وحيدا، في مشهد مثير للغاية.
وبعد نهاية المباراة بفوز غيفلي على كالمار 1-0، توجه لاعبو الفريق الفائز صوب المشجع بيتر بورنغريم، ليحيوه بطريقة رائعة للغاية تكريما له على وفائه الكبير وإخلاصه؛ إذ لم يكترث لنتائج الفريق السيئة في الآونة الأخيرة وفشله في تحقيق أي فوز منذ 5 أغسطس/آب الماضي، وواصل تشجيع غيفلي بتفانٍ كبير، ليهدوه الانتصار الثمين.
ولقن المشجع جماهير فريقه درسا مذهلا في الإخلاص، حينما ظهر وهو يحتفل مع لاعبي الفريق عقب المباراة، على الرغم من أن الانتصار لا يسعف فريق غيفلي السويدي بسبب احتلاله مركزا قريبا من الهبوط في المركز قبل الأخير، ليتلقى إشادة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي وكذلك بعض وسائل الإعلام المحلية في السويد.