تترقب دول المغرب العربي، خصوصا تونس والجزائر والمغرب، عودة مواطنيها المقاتلين في بؤر التوتر وسط جدل، ولا سيما في تونس، بشأن الأسلوب الأمثل للتعامل مع العائدين.
وتواجه هذه الدول تحديات كبيرة لكسب رهان عودة هؤلاء "الأبناء الضالين" من قبيل شح المعلومات عن أعدادهم وهوياتهم، وصعوبة تتبع تنقلاتهم، ومعرفة مصائرهم.
وأقرت، بالفعل، إجراءات استباقية، أمنية بالأساس، للتعامل مع مواطنيها العائدين، خصوصا أن معظمهم تلقى تدريبات عسكرية وبعضهم هددوا بالعودة إلى بلدانهم لتنفيذ عمليات إرهابية، ومن أهم هذه الإجراءات اليقظة الأمنية وتشديد المراقبة في المنافذ الحدودية والمطارات، إضافة إلى بناء سجون خاصة لاستيعابهم.
وتواجه هذه الدول تحديات كبيرة لكسب رهان عودة هؤلاء "الأبناء الضالين" من قبيل شح المعلومات عن أعدادهم وهوياتهم، وصعوبة تتبع تنقلاتهم، ومعرفة مصائرهم.
وأقرت، بالفعل، إجراءات استباقية، أمنية بالأساس، للتعامل مع مواطنيها العائدين، خصوصا أن معظمهم تلقى تدريبات عسكرية وبعضهم هددوا بالعودة إلى بلدانهم لتنفيذ عمليات إرهابية، ومن أهم هذه الإجراءات اليقظة الأمنية وتشديد المراقبة في المنافذ الحدودية والمطارات، إضافة إلى بناء سجون خاصة لاستيعابهم.