حفل العام 2016 بإنجازات علمية عديدة، خصوصاً في مجالي الفضاء، والمعلوماتية في عدد من دول العالم.
من ذلك، بدء علماء فضاء في الصين فترة التشغيل التجريبي لأكبر تلسكوب لاسلكي في العالم يعرف باسم "فاست" ما سيساعد في البحث عن إشارات لحياة ذكية في الفضاء. فضائياً أيضاً، نجحت مركبة "جونو" التي أرسلتها الولايات المتحدة في الوصول إلى مدار المشتري أكبر كوكب في النظام الشمسي، بعد 5 سنوات من انطلاقها.
كذلك، باتت الطائرة "سولار إمبلس 2" أول طائرة تجوب العالم بالطاقة الشمسية من دون قطرة وقود، للترويج لاستخدام الطاقة النظيفة غير المضرة للبيئة.
إلى ذلك، اخترع علماء في جامعة ميريلاند الأميركية، أول كومبيوتر كمّي قابل للبرمجة وإعادة البرمجة. ويمكن أن توصلنا هذه التقنية إلى حقبة الحوسبة الكمية التي طال انتظارها، ما سينتج حلولاً سريعة للمسائل الحسابية الصعبة والمعقدة.
بالعودة إلى الفضاء، أعلنت وكالة "ناسا" الأميركية عن اكتشاف قائمة تضم 1284 كوكباً جديداً، بواسطة تلسكوب "كيبلر" العملاق من بينها أكثر من 100 كوكب جديد بحجم الأرض، تدور حول نجوم غريبة. وعثر "كيبلر" على الكواكب الجديدة في مكان يطلق عليه "المناطق القابلة للسكن" حيث تكون الظروف مواتية لوجود المياه السائلة وإمكانية وجود حياة فيها. وهو البحث الذي سيستمر في الأعوام المقبلة بأمل العثور على كوكب قابل بالكامل للحياة يوماً ما.
اقــرأ أيضاً
من ذلك، بدء علماء فضاء في الصين فترة التشغيل التجريبي لأكبر تلسكوب لاسلكي في العالم يعرف باسم "فاست" ما سيساعد في البحث عن إشارات لحياة ذكية في الفضاء. فضائياً أيضاً، نجحت مركبة "جونو" التي أرسلتها الولايات المتحدة في الوصول إلى مدار المشتري أكبر كوكب في النظام الشمسي، بعد 5 سنوات من انطلاقها.
كذلك، باتت الطائرة "سولار إمبلس 2" أول طائرة تجوب العالم بالطاقة الشمسية من دون قطرة وقود، للترويج لاستخدام الطاقة النظيفة غير المضرة للبيئة.
إلى ذلك، اخترع علماء في جامعة ميريلاند الأميركية، أول كومبيوتر كمّي قابل للبرمجة وإعادة البرمجة. ويمكن أن توصلنا هذه التقنية إلى حقبة الحوسبة الكمية التي طال انتظارها، ما سينتج حلولاً سريعة للمسائل الحسابية الصعبة والمعقدة.
بالعودة إلى الفضاء، أعلنت وكالة "ناسا" الأميركية عن اكتشاف قائمة تضم 1284 كوكباً جديداً، بواسطة تلسكوب "كيبلر" العملاق من بينها أكثر من 100 كوكب جديد بحجم الأرض، تدور حول نجوم غريبة. وعثر "كيبلر" على الكواكب الجديدة في مكان يطلق عليه "المناطق القابلة للسكن" حيث تكون الظروف مواتية لوجود المياه السائلة وإمكانية وجود حياة فيها. وهو البحث الذي سيستمر في الأعوام المقبلة بأمل العثور على كوكب قابل بالكامل للحياة يوماً ما.
ذات صلة
