يعتبر عاملا التقدير والاحترام من أهم العناصر الواجب توافرها في عالم كرة القدم، لا سيما في الفرق الكبرى التي تضم كبار النجوم، لكن هذه المسألة تتأتّى بمرور الوقت وبالطبع من خلال الألقاب والبطولات التي تعد أبرز مؤشرات النجاح في المستطيل الأخضر، لكن بعض اللاعبين النجوم رغم كل ذلك لا يحظون بالتقدير المطلوب.
وخرج السويسري شيردان شاكيري (27 عاما)، جناح ليفربول الإنكليزي، ليكشف عن شعوره بعدم حصوله على القدر الذي يستحقه من الاحترام في ملعب أنفيلد، رغم سابق تحقيقه للألقاب مع فريقيه السابقين بازل السويسري وبايرن ميونخ الألماني.
وانضم مهاجم ستوك سيتي السابق إلى الليفر في موسم الانتقالات الصيفية المنصرم مقابل 13.5 مليون جنيه إسترليني، بعد هبوط الـ(بوترز) هذا العام إلى دوري الدرجة الأولى الإنكليزي (تشامبيونشيب)، وهو الإحباط الذي يعتقد اللاعب ذو الأصول الألبانية أنه لا يزال يؤثر على سمعته كلاعب.
اقــرأ أيضاً
وقال شاكيري: "الهبوط مع ستوك كان تجربة سيئة للغاية للنادي ولي شخصيا. أتمنى أن يعودوا بأقصى سرعة. لكن بغض النظر عما حدث هناك، فإنني أحمل في جعبتي لقب التشامبيونزليغ. لذا أعتقد أنني أستحق الاحترام. يجب أن يتذكر الناس أين لعبت من قبل، والإمكانات التي أتمتع بها وما حققته حتى الآن في هذه اللعبة".
وأضاف: "ارتديت قميص أحد أكبر أندية العالم، بايرن ميونخ، وألعب الآن في صفوف أحد أعظم الفرق أيضا. لذلك لا أشعر بأي نوع من الضغط في الريدز. عندما أعود إلى ميونخ يظهر لي الناس كيف أنهم يحبونني. أود تجربة الشعور ذاته هنا، لمَ لا؟".
ويثبت شاكيري يوما بعد يوم أنه صفقة رابحة للفريق الإنكليزي العريق، رغم بدايته الصعبة مع ليفربول، ويتطلع لمواصلة التألق في مباراة الليفر أمام النجم الأحمر الصربي هذا الأسبوع في دوري الأبطال.
وخرج السويسري شيردان شاكيري (27 عاما)، جناح ليفربول الإنكليزي، ليكشف عن شعوره بعدم حصوله على القدر الذي يستحقه من الاحترام في ملعب أنفيلد، رغم سابق تحقيقه للألقاب مع فريقيه السابقين بازل السويسري وبايرن ميونخ الألماني.
وانضم مهاجم ستوك سيتي السابق إلى الليفر في موسم الانتقالات الصيفية المنصرم مقابل 13.5 مليون جنيه إسترليني، بعد هبوط الـ(بوترز) هذا العام إلى دوري الدرجة الأولى الإنكليزي (تشامبيونشيب)، وهو الإحباط الذي يعتقد اللاعب ذو الأصول الألبانية أنه لا يزال يؤثر على سمعته كلاعب.
وقال شاكيري: "الهبوط مع ستوك كان تجربة سيئة للغاية للنادي ولي شخصيا. أتمنى أن يعودوا بأقصى سرعة. لكن بغض النظر عما حدث هناك، فإنني أحمل في جعبتي لقب التشامبيونزليغ. لذا أعتقد أنني أستحق الاحترام. يجب أن يتذكر الناس أين لعبت من قبل، والإمكانات التي أتمتع بها وما حققته حتى الآن في هذه اللعبة".
وأضاف: "ارتديت قميص أحد أكبر أندية العالم، بايرن ميونخ، وألعب الآن في صفوف أحد أعظم الفرق أيضا. لذلك لا أشعر بأي نوع من الضغط في الريدز. عندما أعود إلى ميونخ يظهر لي الناس كيف أنهم يحبونني. أود تجربة الشعور ذاته هنا، لمَ لا؟".
ويثبت شاكيري يوما بعد يوم أنه صفقة رابحة للفريق الإنكليزي العريق، رغم بدايته الصعبة مع ليفربول، ويتطلع لمواصلة التألق في مباراة الليفر أمام النجم الأحمر الصربي هذا الأسبوع في دوري الأبطال.