سقوط #الطائرة_الروسية... من وحي الميلاد وجرح حلب

25 ديسمبر 2016
الشماتة حاضرة (إكتيرينا ليزلوفا/الأناضول)
+ الخط -
لأنّ جرح حلب حيٌّ، تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع توارد الأنباء عن تحطم طائرة عسكرية روسيّة بعد دقائق من إقلاعها من مطار سوتشي في البحر الأسود وعلى متنها 92 شخصاً بينهم 83 عسكرياً وفرقة موسيقية متجهة إلى سورية، بداية من اختفائها حتى تأكيد تحطمها.

وكما كان ردّ فعل السوريين، كان باقي العرب، فحضرت تعليقات تربط بين الميلاد وسقوط الطائرة، ومأساة حلب.

وقال الشاعر عبد الله الشريف: "#الطائرة_الروسية اللي وقعت من شوية كان عليها 91 (92) هم فرقة الأوركسترا العسكرية الروسية وشوية صحفيين وكُتّاب رايحين سوريا للاحتفال #هابي_حلب_داي".


أما ذكي، فعلق قائلاً: "#عاجل الرئيس #بلحه يؤكد لـ #بوتين خلال اتصال هاتفي أن من أسقط #الطائرة_الروسية هو #محمود_شفيق_محمد_مصطفى"، في إشارة إلى اسم الشاب، الذي قال السيسي إنه نفذ تفجير الكنيسة البطرسية بالقاهرة، أخيراً.


وقال محمد سعد "بعد سقوط #الطايره_الروسيه في البحر الأسود معا جميعا لتغيير اسمه إلى العسل الأسود حملة المليون توقيع لتغيير اسمه إلى #العسل_الاسود".

وغرًد جابر أبوراس: "الفرقة الموسيقية على متن #الطائرة_الروسية كانت متوجهة إلى سوريا للاحتفال بنصرهم في #حلب، لكن شاءت الأقدار وتحول فرحهم إلى عزاء".

بينما قال، أحمد سعيد: "بالنسبة للإخوة اللي زعلوا على السفير الروسي، ممكن نفرح بسقوط الطائرة الروسية ولا الشماتة حرام؟".








المساهمون