وسمٌ حقوقي برز في الكويت أمس، يتعلق بالعمالة المنزلية. وجاء الوسم الذي قفز سريعاً إلى الصدارة بين المغردين في صيغة سؤال: "هل يمكنكم العيش من دون عاملة منزلية؟".
شارك كثير من المغردين الذين انقسموا في هذه المسألة بين من اعتبر العاملة المنزلية ضرورية، ومن أكد أنّ منزله لم يشهد يوماً وجود عاملة. وبرز بين التغريدات جانب حقوقي أساسي أيضاً.
دانا بدورها، حسمت الأمر: "لا ومليون لا". لكنّ غيرها كان على النقيض تماماً، مثل أميرة: "نتعاون في ما بيننا على العمل المنزلي لا مشكلة". أو علي الذي تطرّف أكثر: "من لا يخدم نفسه بنفسه، فليأكل التراب".
فيصل المطيري قارن بين الجيل الحالي وجيله: "جيل اليوم مدلّع... راحت أيام الستينات".
وبينما أساء كثيرون إلى العاملات المنزليات فاتهموهن بكثير من الأمور، كان البعض مختلفاً وناظراً بعين الاعتبار إلى حقوق العاملات، مثل ألينار: "وجود العاملة المنزلية أساسي لأنّي موظفة. لكنّ ذلك لا يعني أن أتركها تعمل كلّ شيء بنفسها، بينما أجلس كالملكة. نحن نتعاون دائماً في كلّ شيء".
اقــرأ أيضاً
شارك كثير من المغردين الذين انقسموا في هذه المسألة بين من اعتبر العاملة المنزلية ضرورية، ومن أكد أنّ منزله لم يشهد يوماً وجود عاملة. وبرز بين التغريدات جانب حقوقي أساسي أيضاً.
دانا بدورها، حسمت الأمر: "لا ومليون لا". لكنّ غيرها كان على النقيض تماماً، مثل أميرة: "نتعاون في ما بيننا على العمل المنزلي لا مشكلة". أو علي الذي تطرّف أكثر: "من لا يخدم نفسه بنفسه، فليأكل التراب".
فيصل المطيري قارن بين الجيل الحالي وجيله: "جيل اليوم مدلّع... راحت أيام الستينات".
وبينما أساء كثيرون إلى العاملات المنزليات فاتهموهن بكثير من الأمور، كان البعض مختلفاً وناظراً بعين الاعتبار إلى حقوق العاملات، مثل ألينار: "وجود العاملة المنزلية أساسي لأنّي موظفة. لكنّ ذلك لا يعني أن أتركها تعمل كلّ شيء بنفسها، بينما أجلس كالملكة. نحن نتعاون دائماً في كلّ شيء".