المجموعة الأولى
تبدو حظوظ المنتخب الإنكليزي الأقوى في خطف الصدارة، والتأهل للبطولة الأوروبية، مع منافسة ربما تشتد بين جمهورية التشيك والجبل الأسود على البطاقة الثانية، في وقت يوجد منتخب بلغاريا، الذي يحاول العودة للبطولات الكبرى، وربما سيكون منتخب كوسوفو الحلقة الأضعف.
المجموعة الثانية
منتخب البرتغال وبعودة نجمه الأول كريستيانو رونالدو، سيكون القيمة الأبرز في هذه المجموعة، في أولى خطواته للحفاظ على لقبه الذي توج به في فرنسا عام 2016، ولا يمكن أن نستثني منتخبي أوكرانيا وصربيا من المنافسة على إحدى البطاقات، مع حظوظ أقلّ لكلّ من ليتوانيا ولوكسمبرغ.
المجموعة الثالثة
في هذه المجموعة يتكرر الصراع بين الكرة الهولندية والألمانية، بعد مسابقة دوري الأمم الأوروبية، في وقت تعيش كرة "الأراضي المنخفضة" حالة نشوة، يقابلها تراجع ملحوظ لكتيبة "المانشافت"، لذا تبدو بطاقتا المجموعة مضمونتين بشكل كبير لعملاقي القارة، مع طموح مشروع لأيرلندا الشمالية وإستونيا وروسيا البيضاء.
المجموعة الرابعة
مجموعة وصفت كثيراً بالمتوازنة، مع أفضلية نسبية لمنتخبات وُجدت في أغلب البطولات الكبرى في الفترة الأخيرة، مثل سويسرا والدنمارك، فيما لن تكون أيرلندا بالصيد السهل، بينما يتطلع منتخبا جورجيا وجبل طارق للإيمان بحظوظهما مع هذه الأسماء.
المجموعة الخامسة
وصيف العالم، منتخب كرواتيا، يتصدر قائمة الترشيحات في هذه المجموعة، بظل كتيبة النجوم الكبيرة التي يتملكها، مع تواضع الأسماء الأخرى التي أكملت معه عقد هذه المجموعة، ربما لويلز مع غاريث بيل، الحظوظ في المنافسة على ثاني البطاقات برفقة سلوفاكيا والمجر، فيما يرى المهتمون أن منتخب أذربيجان سيكون جسر عبور للبقية.
المجموعة السادسة
سيحاول منتخب إسبانيا فرض هيمنته على هذه المجموعة، رغم ما تعانيه كتيبة "لاروخا" من فترة إحلال واستبدال، فيما لن تكون كتيبة المدرب لويس أنريكي، بمنأى من منافسة شرسة سيكون بطلها منتخبا السويد والنرويج، بينما ستحاول رومانيا إثبات الذات، مع حظوظ أضعف لكلّ من مالطا وجزر فاروه.
المجموعة السابعة
من المتوقع أن تشهد هذه المجموعة حظوظاً متساوية، خصوصاً لمنتخبَي بولندا والنمسا، اللذين يمثلان القوى الأبرز فيها، فيما سيحاول المنتخب السلوفيني وضع نفسه كمنافس بارز، على حساب لاتفيا ومقدونيا والكيان الصهيوني.
المجموعة الثامنة
بطل العالم، المنتخب الفرنسي هو أبرز قوة في هذه المجموعة، وسيكون مكانه في الصدارة محجوزاً بشكل مبكر، فيما سيكون المنتخب التركي رقماً صعباً، مع حظوظ متساوية معه لمنتخب أيسلندا المميز، وأقل لكلّ من ألبانيا ومولدوفا وأندورا.
المجموعة التاسعة
حامل برونزية مونديال 2018، المنتخب البلجيكي موجود برفقة الدب الروسي في ذات المجموعة، ويعتبران الأقرب لبلوغ العرس الأوروبي، فيما ستحاول اسكتلندا منافستهما قدر المستطاع، مع حظوظ أقل لمنتخبات قبرص وكازاخستان وسان مارينو.
المجموعة العاشرة
يوجد منتخب إيطاليا في قائمة أبرز المرشحين، مع منافسين أقل قيمة من الجانب الفني، بحضور البوسنة وفنلندا إضافة إلى اليونان بطلة نسخة 2004، برفقة أرمينيا وليشتنشتاين، لذا تبدو حظوظ الأزوري مع روبرتو مانشيني الأكبر للتأهل إلى جانب اليونان.
— UEFA Euro 2020 Qualifying (@uefa_euro2020) March 19, 2019
|