يبدو أن مسيرة النجم الإنجليزي فرانك لامبرد في الدوري الأميركي بدأت بشكل خاطئ، وذلك بعد أن نشرت صحيفة ديلي نيوز الأميركية، تقريراً ذكرت به الجماهير الكروية أن لامبارد وأربعة لاعبين من تشيلسي سخروا من أربعة سياح أميركيين بعد يوم من هجمات 11 سبتمبر/ أيلول في العام 2001.
وأعاد التقرير بالذاكرة إلى الحادثة التي قام بها لامبرد وأربعة لاعبين من تشيلسي، حيثُ تم اتهامهم بالسخرية من سُياح أميركيين بعد يوم فقط من هجمات 11/ 9، وحصل ذلك في بريطانيا أمام فندق قريب من مطار "هيرثرو"، إذ كان هناك توافد للأميركيين هرباً من الأحداث المرعبة في أميركا.
وتابع التقرير سارداً العمل غير الأخلاقي الذي قام به لامبارد وزملائه في تشيلسي، حيثُ ذكرت أنهم تعروا من ثيابهم وكانوا في حالة سكر، أمام السيُاح الأميركيين الغاضبين مما حدث في أميركا، في المقابل فإنه وحتى اليوم لم يظهر أي دليل قاطع على تعرض هؤلاء الأميركيين للسخرية من لامبارد وزملائه في تشيلسي.
في وقت صرح مدير الفندق "للدايلي نيوز"، أن لامبرد وجودي موريس وجون تيري وفرانك سينكلار، قاموا بإثارة الفوضى قرب الفندق، وإلى جانب الحانة التي شربوا فيها حتى وصلوا إلى درجة اللاوعي الأخلاقي بسبب الإكثار في شرب الكحول، في حين اتخذت إدارة تشيلسي قراراً بخصم راتب أسبوعين من اللاعبين المتورطين ومنحه لضحايا الهجوم على نيويورك وواشنطن.
وأعاد التقرير بالذاكرة إلى الحادثة التي قام بها لامبرد وأربعة لاعبين من تشيلسي، حيثُ تم اتهامهم بالسخرية من سُياح أميركيين بعد يوم فقط من هجمات 11/ 9، وحصل ذلك في بريطانيا أمام فندق قريب من مطار "هيرثرو"، إذ كان هناك توافد للأميركيين هرباً من الأحداث المرعبة في أميركا.
وتابع التقرير سارداً العمل غير الأخلاقي الذي قام به لامبارد وزملائه في تشيلسي، حيثُ ذكرت أنهم تعروا من ثيابهم وكانوا في حالة سكر، أمام السيُاح الأميركيين الغاضبين مما حدث في أميركا، في المقابل فإنه وحتى اليوم لم يظهر أي دليل قاطع على تعرض هؤلاء الأميركيين للسخرية من لامبارد وزملائه في تشيلسي.
في وقت صرح مدير الفندق "للدايلي نيوز"، أن لامبرد وجودي موريس وجون تيري وفرانك سينكلار، قاموا بإثارة الفوضى قرب الفندق، وإلى جانب الحانة التي شربوا فيها حتى وصلوا إلى درجة اللاوعي الأخلاقي بسبب الإكثار في شرب الكحول، في حين اتخذت إدارة تشيلسي قراراً بخصم راتب أسبوعين من اللاعبين المتورطين ومنحه لضحايا الهجوم على نيويورك وواشنطن.