أعلنت الحكومة الأردنية عن إطلاق منصة خاصة قريباً، للرد على الشائعات والاستفسارات، وعلى أيّ معلومة يتمّ تداولها بشكل مغلوط في المملكة.
وكشف وزير الشؤون البرلمانية والسياسية، موسى المعايطة، عن توجه الحكومة لإطلاق منصة إعلامية رسمية تحت مسمى "حقك تعرف'" سيعلن عنها قريباً، وتهدف إلى نشر كافة المعلومات حول مختلف القضايا ودحض الشائعات، مشيراً إلى أنّ المنصة ستكون موجهة للجميع ويستطيع المواطن من خلالها محاورة الحكومة.
وقال المعايطة خلال استضافته في برنامج "الأردن هذا المساء" والذي يبث عبر شاشة التلفزيون الأردني، إن هناك كثيرا من المغرضين خارج الأردن أصدروا الشائعات و"اغتالوا الشخصيات" بهدف الإساءة للأردن، داعياً إلى ضرورة تفعيل وتطبيق القوانين التي تلاحق مطلقي الشائعات وإقرار قانون الجرائم الإلكترونية، بما يكفل حرية الصحافة والإعلام ويضبط عملية ترويج الشائعات ونشرها.
بدورها، قالت وزيرة الدولة لشؤون الإعلام، الناطقة الرسمية باسم الحكومة، جمانة غنيمات، في تصريحات، الأحد، إنّ هناك تحدّيات تواجه الحكومة على الصعيد الإعلامي، خصوصاً ما يتعلّق بالكمّ الكبير من المعلومات والشائعات التي يتمّ تداولها، خصوصاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الأمر الذي يضع الحكومة أمام مسؤوليّة مواجهتها.
وأضافت أن الحكومة تدرس حاليّاً تطوير أدوات جادّة وحديثة من الممكن أن تسهم في مواجهة هذا التحدّي، والردّ على أيّ معلومة أو شائعة يتمّ تداولها بشكل مغلوط.
اقــرأ أيضاً
واكتفى الملك عبدالله الثاني، خلال ترؤسه جانباً من جلسة مجلس الوزراء الأردني، الأحد، بالرد، بطريقة غير مباشرة، على الشائعات التي تداولتها مواقع التواصل في الأردن حول زيارته إلى الولايات المتحدة، بالقول "أنا أسمع إشاعات كثيرة من الداخل والخارج، فمن أين يأتون بهذه الأفكار.. لا نعلم!".
وقال المعايطة خلال استضافته في برنامج "الأردن هذا المساء" والذي يبث عبر شاشة التلفزيون الأردني، إن هناك كثيرا من المغرضين خارج الأردن أصدروا الشائعات و"اغتالوا الشخصيات" بهدف الإساءة للأردن، داعياً إلى ضرورة تفعيل وتطبيق القوانين التي تلاحق مطلقي الشائعات وإقرار قانون الجرائم الإلكترونية، بما يكفل حرية الصحافة والإعلام ويضبط عملية ترويج الشائعات ونشرها.
بدورها، قالت وزيرة الدولة لشؤون الإعلام، الناطقة الرسمية باسم الحكومة، جمانة غنيمات، في تصريحات، الأحد، إنّ هناك تحدّيات تواجه الحكومة على الصعيد الإعلامي، خصوصاً ما يتعلّق بالكمّ الكبير من المعلومات والشائعات التي يتمّ تداولها، خصوصاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الأمر الذي يضع الحكومة أمام مسؤوليّة مواجهتها.
وأضافت أن الحكومة تدرس حاليّاً تطوير أدوات جادّة وحديثة من الممكن أن تسهم في مواجهة هذا التحدّي، والردّ على أيّ معلومة أو شائعة يتمّ تداولها بشكل مغلوط.
واكتفى الملك عبدالله الثاني، خلال ترؤسه جانباً من جلسة مجلس الوزراء الأردني، الأحد، بالرد، بطريقة غير مباشرة، على الشائعات التي تداولتها مواقع التواصل في الأردن حول زيارته إلى الولايات المتحدة، بالقول "أنا أسمع إشاعات كثيرة من الداخل والخارج، فمن أين يأتون بهذه الأفكار.. لا نعلم!".