لا حديث في الإعلام الفرنسي حالياً إلا المقاتلون الفرنسيون الذين التحقوا بـ"داعش". إذ يبدو الإعلام مذهولاً، تحديداً بعد شرطي "داعش" الأخيرَين، واللذين ظهر فيهما جهاديون فرنسيون بوجوه مكشوفة.
الحديث العام إذاً بات خاصاً جداً في فرنسا. بات له وجوه لفرنسيين تركوا كل شيء واتجهوا شرقاً إلى سورية؛ يقتلون ويذبحون ويشاركون الصور.
ومنذ أربعة ايام وكل المواقع والصحف الفرنسية تخصص صفحاتها الأولى لهذا الموضوع. "ليبراسيون" تحاول فهم ما وراء "هجرة" الفرنسيين إلى الجهاد. تخصص يومياً تحقيقات وتقارير ومقالات تحليلية. "لوموند" مشغولة بمعرفة هوية الجهاديين الفرنسيين الذين ظهروا في الفيديو الداعشي. "لوبوان" تتابع من جهتها مصدر تجنيد الفرنسيين، وتتابع التحقيقات المتعلقة بالموضوع... أما "لوباريزيان" فتمشي في طريق الجهاديين مقتفية آثارهم من يوم خروجهم من مدنهم وقراهم الفرنسية إلى سورية.
لعلها المرة الأولى التي يشعر فيها الإعلام الفرنسي أنه على تماس مباشر مع داعش" من خلال وجوه مكشوفة لأشخاص كانوا قبل اشهر ربما مجرّد... مواطنين فرنسيين.
الحديث العام إذاً بات خاصاً جداً في فرنسا. بات له وجوه لفرنسيين تركوا كل شيء واتجهوا شرقاً إلى سورية؛ يقتلون ويذبحون ويشاركون الصور.
ومنذ أربعة ايام وكل المواقع والصحف الفرنسية تخصص صفحاتها الأولى لهذا الموضوع. "ليبراسيون" تحاول فهم ما وراء "هجرة" الفرنسيين إلى الجهاد. تخصص يومياً تحقيقات وتقارير ومقالات تحليلية. "لوموند" مشغولة بمعرفة هوية الجهاديين الفرنسيين الذين ظهروا في الفيديو الداعشي. "لوبوان" تتابع من جهتها مصدر تجنيد الفرنسيين، وتتابع التحقيقات المتعلقة بالموضوع... أما "لوباريزيان" فتمشي في طريق الجهاديين مقتفية آثارهم من يوم خروجهم من مدنهم وقراهم الفرنسية إلى سورية.
لعلها المرة الأولى التي يشعر فيها الإعلام الفرنسي أنه على تماس مباشر مع داعش" من خلال وجوه مكشوفة لأشخاص كانوا قبل اشهر ربما مجرّد... مواطنين فرنسيين.