يقوم الأميران وليام وهاري بتأبين والدتهما الراحلة الأميرة ديانا اليوم الأربعاء، قبل يوم من حلول ذكرى مرور 20 عاماً على وفاتها.
وسيجتمع الأميران مع ممثلي جمعيات خيرية دعمتها ديانا في قصر كنسنغتون، حيث مقر إقامتهما الحالي، والذي كانت تسكنه والدتهما حتى مقتلها في حادث سيارة يوم 31 أغسطس/ آب 1997.
وبعد مرور 20 عاما، عادت ديانا لتحتل الصدارة في الصحف ووسائل الإعلام. ونشرت أسرار جديدة عن حياتها وانتشرت مجموعة كبيرة من الأفلام الوثائقية التلفزيونية بحلول الذكرى.
وساهم وليام وهاري في بعض الأفلام الوثائقية تكريماً لذكراها، لكنهما من ناحية أخرى يحييان المناسبة بطريقة أكثر تحفظاً مقارنة بالسنوات السابقة. وسيسلط الأميران يوم الخميس الضوء على حياة والدتهما في لقاءات خاصة.
ويقوم الأميران اليوم بجولة في واحدة من حدائق قصر كنسنغتون العامة، التي جرى تغييرها مؤقتا احتفاء بديانا. وزرعت في المساحة زهور إنكليزية بيضاء وأطلق عليها اسم الحديقة البيضاء تكريما لذكرى الأميرة الراحلة.
وسيشرح كبير البستانيين في القصر، وكذلك بستاني عرف ديانا من خلال زياراتها المتكررة للمكان الذي يعرف عادة باسم سانكن غاردن (الحديقة الغارقة)، التصميم، وسيوضحان بعض النباتات المفضلة للأميرة.
ووضع بريطانيون زهوراً ورسائل وصورًا أمام القصر، الثلاثاء، وعبروا عن احترامهم للأميرة الراحلة، وإن كان بأعداد أقل كثيراً من التي شاركت في تأبينها بعد وفاتها مباشرة.
وبعد أن يقوم الأميران بجولة في الحديقة سيجتمعان مع ممثلين للأنشطة التي دعمتها ديانا، ومن بينها مستشفى جريت أورموند ستريت والصندوق الوطني للمساعدات وليبروسي ميشن.
(رويترز)
اقــرأ أيضاً
وسيجتمع الأميران مع ممثلي جمعيات خيرية دعمتها ديانا في قصر كنسنغتون، حيث مقر إقامتهما الحالي، والذي كانت تسكنه والدتهما حتى مقتلها في حادث سيارة يوم 31 أغسطس/ آب 1997.
وبعد مرور 20 عاما، عادت ديانا لتحتل الصدارة في الصحف ووسائل الإعلام. ونشرت أسرار جديدة عن حياتها وانتشرت مجموعة كبيرة من الأفلام الوثائقية التلفزيونية بحلول الذكرى.
وساهم وليام وهاري في بعض الأفلام الوثائقية تكريماً لذكراها، لكنهما من ناحية أخرى يحييان المناسبة بطريقة أكثر تحفظاً مقارنة بالسنوات السابقة. وسيسلط الأميران يوم الخميس الضوء على حياة والدتهما في لقاءات خاصة.
ويقوم الأميران اليوم بجولة في واحدة من حدائق قصر كنسنغتون العامة، التي جرى تغييرها مؤقتا احتفاء بديانا. وزرعت في المساحة زهور إنكليزية بيضاء وأطلق عليها اسم الحديقة البيضاء تكريما لذكرى الأميرة الراحلة.
وسيشرح كبير البستانيين في القصر، وكذلك بستاني عرف ديانا من خلال زياراتها المتكررة للمكان الذي يعرف عادة باسم سانكن غاردن (الحديقة الغارقة)، التصميم، وسيوضحان بعض النباتات المفضلة للأميرة.
ووضع بريطانيون زهوراً ورسائل وصورًا أمام القصر، الثلاثاء، وعبروا عن احترامهم للأميرة الراحلة، وإن كان بأعداد أقل كثيراً من التي شاركت في تأبينها بعد وفاتها مباشرة.
وبعد أن يقوم الأميران بجولة في الحديقة سيجتمعان مع ممثلين للأنشطة التي دعمتها ديانا، ومن بينها مستشفى جريت أورموند ستريت والصندوق الوطني للمساعدات وليبروسي ميشن.
(رويترز)