الأرق ظاهرة نفسية تضرب الاقتصادات العربية

15 يوليو 2015
الأرق يسيطر على المجتمعات العربية ويأكل إنتاجيتها (آنجل بوليغان)
+ الخط -
الفقر، البطالة، أزمة السكن، الاستشفاء، التعليم، المشكلات الوظيفية، الحروب، النزوح... ضغوط يومية يواجهها المواطن العربي، وتحرمه من النوم في العديد من الحالات. وهذه الأزمات تعيد تدوير نفسها، ليصبح الأرق، أي عدم القدرة على النوم المنتظم، بلاء على الاقتصادات والنمو.

من هذا المنطلق، قارب "الاقتصاد الجديد" قضية تأثير الأرق على النشاط الاقتصادي الفردي والمؤسساتي، وصولاً إلى الناتج المحلي الإجمالي العربي، ليتبيّن التأثير المتعاظم لهذه الظاهرة على إنتاجية السكان.

الإرهاق يحاصر المصريين ويخفّض إنتاجية اقتصادهم إلى النصف (حبيبة دانيال)

خسائر الأردن من القلق وتوابعه تقدّر بالمليارات (علاء الدين كيلاني)

قلة النوم تفقد الاقتصاد اليمني 8% من ناتجه المستقبلي (عبد الإله تقي)

70 % نسبة تأثير الأرق في إنتاجية التونسيين (إيمان بن صالح)

ليبيا المضطربة... السلاح يحرم الليبيين من النوم (وليد بن لامة)


اقرأ أيضا: لماذا لا تصلح الدول العربية للعيش بسعادة؟

المساهمون