أكدت غالبية المشاركين في استطلاع الأسبوع على أن ثقتها بالقطاع الطبي والاستشفائي في دولها لا تزال ضعيفة. وجاءت الأجوبة على سؤال: "هل تثقون بالقطاع الطبي والاستشفائي في بلدكم؟"، 47% لا، 17% نعم، 32% أحياناً و4% كان جوابهم: "لا أعرف".
وشارك في الاستطلاع 540 مشاركاً عبر فيسبوك، وتويتر، وواتسآب، من لبنان، سورية، اليمن، الجزائر، تونس، مصر، الأردن، المغرب، السعودية.
اقــرأ أيضاً
وقال طاهر هريز من الجزائر: "إذا كان حكامنا لا يثقون في مستشفياتنا ونراهم يدخلونها يوم الافتتاح فقط فكيف تريد من الشعب أن يثق بها؟". وأجاب علي أحمد من العراق: "في العراق فقدنا الثقة ليس بالقطاع الصحي فقط بل بالخدمي والكهربائي، هل تعلم أخي العربي أن العراق من أكثر البلدان فساداً في العالم؟".
وكان جواب سحر الغربية من مصر: "مستشفياتنا، الداخل مفقود والخارج مولود". وأجاب عامر المصري: "في الأردن نثق، نعم وألف نعم". وقالت نور من لبنان: "يعني في أطباء نثق بهم كثيراً ولا نذهب سوى إليهم، ولكن بشكل عام أقول الله لا يمرض حدا ويورطه مع الأطباء، مثل الطفلة التي أصيبت بالحرارة فتم بتر أطرافها".
وردت الدكتورة جمال كرا: "القطاع الطبي اللبناني من أهم القطاعات الطبية في المنطقة. ولكن عدم وجود دولة وفلتان المناطق ينعكس بالتأكيد على الأداء".
وكان جواب سحر الغربية من مصر: "مستشفياتنا، الداخل مفقود والخارج مولود". وأجاب عامر المصري: "في الأردن نثق، نعم وألف نعم". وقالت نور من لبنان: "يعني في أطباء نثق بهم كثيراً ولا نذهب سوى إليهم، ولكن بشكل عام أقول الله لا يمرض حدا ويورطه مع الأطباء، مثل الطفلة التي أصيبت بالحرارة فتم بتر أطرافها".
وردت الدكتورة جمال كرا: "القطاع الطبي اللبناني من أهم القطاعات الطبية في المنطقة. ولكن عدم وجود دولة وفلتان المناطق ينعكس بالتأكيد على الأداء".