وكتب الصحافي علاء الصالح على حسابه "فيسبوك": "وسام شرف جديد يضاف لسجل قناة #الجزيرة الزاهر بنياشين التضحية والاحترافية وكشف الحقيقة ومواجهة الظالمين.. #الاحتلال_يعتقل_الجزيرة #فلسطين_المحتلة". فيما كتب الصحافي أسيد عمارنة: "خاسر من يفتح مواجهة مع الإعلام.. فكيف إذا واجه الجزيرة؟".
وكتب أحمد الشروف "#إسرائيل_تغلق_قناة_الجزيرة معللة ذلك بقيام دول عربية سنية باتخاذ نفس القرار.. أي عار سيلحق بهذه الدول التي أصبحت قدوة الاحتلال #الجزيرة".
Twitter Post
|
وكتب الناشط أحمد جرار: "السعودية طلبت حظر الجزيرة.. استجاب أيوب قرا المعروف بحقده وأقنع نتنياهو بذلك، الجزيرة لن تخسر شيئاً بل على العكس ستزداد شعبيتها بعد هذا القرار، وهي فرصة للجزيرة لإعادة تغيير مواقفها ووقف استضافة الإسرائيليين على شاشاتها، واعتماد اسم فلسطين وحذف لفظ "إسرائيل" من كل خرائطها".
وعلّق أيضاً الباحث ساري عرابي قائلاً: "من مفاخر السعودية والإمارات أن "إسرائيل" تبعتهما في إغلاق قناة الجزيرة.. صار العرب أخيرا متبوعين بعدما كانوا دائما تابعين!"، بينما كتب أستاذ العلوم السياسية، بلال الشوبكي: "من الجيّد أنّ إسرائيل تسير على خطى السعودية، هذا مبشّر جدّاً".
Twitter Post
|
الصحافي محمود مطر كتب كذلك: "منذ سنوات يحجب الاحتلال قناة #الجزيرة عن الأسرى الفلسطينيين في سجونه لا لشيء إلا لأنه يعلم مدى خطورتها على الوعي والفكر وما يلي ذلك.. الحرب على الحقيقة ليست جديدة". وأضاف: "تدفع #الجزيرة ثمن اصطفافها مع الشعب الفلسطيني وإظهارها الاحتلال على حقيقته الشيطانية".
وغرد محمد الشمالي عبر "تويتر": "إغلاق الجزيرة بتهمة دعم الإرهاب، قناة الجزيرة دائما مزعجة وثقيلة على الصهاينة الجدد، والتهم المعلبة يصفعون بها كل من يخالفهم". كذلك غرّد محمد أمين: "غطت #الجزيرة حروباً ومجازر إسرائيلية ولم تغلق، وحين هجم #حلف_الفجور على #قطر وتولّى وزارة إعلام الاحتلال عربي أغلقت! أي خزي عربي هذا؟".
وقال ناصر النعيمي "إسرائيل تنضم لحلفائها فى المنطقه #الصهاينة_العرب وتغلق مكتب قناة #الجزيره حلو كذا خلو اللعب على المكشوف".
وغرّد عبدالله الوذين "الكيان الصهيوني يغلق مكاتب قناة #الجزيرة ويسحب اعتمادها "استناداً إلى إغلاق دول عربية سنية للقناة" #حلف_الفجار #إسرائيل_تقتدي_بحلف_الفجار".
Twitter Post
|