لم يعلن، بعد، عن عنوان الألبوم المنتظر للفنانة اللبنانية نوال الزغبي، الذي يُتوقع صدوره في منتصف شهر فبراير/ شباط المقبل. في حين، تم التعرّف، مبدئياً، إلى أسماء سبع أغانٍ من أصل عشر يحتويها الألبوم، متضمناً لهجات متنوعة ومختارة ما بين المصرية واللبنانية والخليجية والعراقية.
ومنذ الإعلان الأول عن انتهاء ماستر الألبوم، تعمل روتانا، الشركة المنتجة، مع النجمة، بعد غياب الأخيرة عن التعاون معها قرابة عشرة أعوام، على كشف تفاصيل الإصدار بشكل بطيء وتدريجي، يثير حماسة محبّي ومتابعي الزغبي على مواقع التواصل.
ومن خلال الأسئلة والاستفسارات التي طرحت على السوشال ميديا، يترقب الجمهور أعمال الزغبي الجديدة التي يروّج لها على شكل ألغاز وأحاجٍ تعزز من عملية التسويق من ناحية، ومحاولة لإعادة أمجاد الفنانة التي اعتدنا على بصمتها الغنائية منذ أكثر من عشرين عاماً، أمام سطوة الفنانين الشباب الجدد على الساحة الفنية، من جهة أخرى.
من تلك الألغاز التي أثارت حماسة الناشطين والمتابعين، سواءً على الصفحة الرسمية لروتانا أو على صفحات الزغبي الشخصية، موعد تاريخ طرح الألبوم الذي لم يكن قد حسم القرار فيه بعد، إلى أن أعلنت الزغبي عبر حسابها الشخصي تويتر أن موعد إصدار ألبومها الجديد سيكون في 14 فبراير/ شباط من الشهر المقبل، تزامناً مع عيد الحب.
واحد من الألغاز الأخرى أطلقته النجمة الذهبية، إذ تسأل معجبيها من خلال صفحتها على تويتر عن نوع الأغاني المفضلة، لتتهافت التوقعات والاستنتاجات حول ماهية الأغاني واللهجات التي اختيرت في ألبومها، خصوصاً بعد انتشار صورة لنوال برفقة المنتج السينمائي المصري محمد السبكي والملحن محمود الخيامي، اللذين أفادا أيضًا، عبر لغز آخر، بأن نوع العمل المشترك بينهم، الذي قَدِما من أجله إلى لبنان، سيكون مفاجأة للجميع. كان من المرجح أن يكون هناك عمل سينمائي قادم بالاشتراك مع الفنانة الزغبي لولا نفي الأخيرة ذلك، بقولها الذي ما يزال علامة استفهام حتى الآن "مش حمثل". كان لمعجبي الزغبي دور آخر في عملية الترويج، فمنهم من عمد إلى طرح أسئلة غريبة حول الأغاني السبع المكشوف عن أسمائها، موضوعة ضمن جداول مصغرة تكون صيغة السؤال فيها حول أكثر أغنية يتشوق الجمهور إلى الاستماع إليها؟ بالرغم من عدم إصدار أية أغنية "سينيغل" مسجلة حتى اللحظة.
إضافة إلى جملة الأحاجي سالفة الذكر، شكّل البوستر الدعائي للألبوم حالة أخرى من السجالات بين صفوف المعجبين والمتابعين، حول استشفاف اسم الألبوم من خلاله، إذ يوحي غلاف الألبوم للوهلة الأولى بالسفر، نظراً إلى وجود حقيبة بنية اللون وكاميرا للتصوير وأشياء أخرى على السرير الذي تجلس عليه الزغبي. وبناء على ذلك يُخمّن حمل الألبوم عنواناً يتعلق بمشاعر الغياب والرحيل أو العودة.
ليس غريباً على الفنانين القدماء سعيهم الحثيث إلى مواكبة العصر ورغبتهم في العودة إلى الساحة الفنية ووضع بصمتهم الخاصة التي تجعلهم في مصاف الآخرين من الفنانين الطامحين إلى القمة. وربما تعود الزغبي بمزيد من الثبات والقوة، خصوصاً أمام ما تملكه من تاريخ فني ناجح مع شركة روتانا، وتنال لقب حدث العام، على الرغم من وجود منافسين لها من لبنان. تفيد توقعات المعجبين وتحليلات الناشطين على مواقع التواصل بأن المنافسة قائمة حالياً بين كل من الفنانة نوال الزغبي والفنانة أليسا، بينما يذكر آخرون أنها حسمت مع ألبوم "أصل الإحساس" للفنانة المصرية أمال ماهر.
ومنذ الإعلان الأول عن انتهاء ماستر الألبوم، تعمل روتانا، الشركة المنتجة، مع النجمة، بعد غياب الأخيرة عن التعاون معها قرابة عشرة أعوام، على كشف تفاصيل الإصدار بشكل بطيء وتدريجي، يثير حماسة محبّي ومتابعي الزغبي على مواقع التواصل.
ومن خلال الأسئلة والاستفسارات التي طرحت على السوشال ميديا، يترقب الجمهور أعمال الزغبي الجديدة التي يروّج لها على شكل ألغاز وأحاجٍ تعزز من عملية التسويق من ناحية، ومحاولة لإعادة أمجاد الفنانة التي اعتدنا على بصمتها الغنائية منذ أكثر من عشرين عاماً، أمام سطوة الفنانين الشباب الجدد على الساحة الفنية، من جهة أخرى.
من تلك الألغاز التي أثارت حماسة الناشطين والمتابعين، سواءً على الصفحة الرسمية لروتانا أو على صفحات الزغبي الشخصية، موعد تاريخ طرح الألبوم الذي لم يكن قد حسم القرار فيه بعد، إلى أن أعلنت الزغبي عبر حسابها الشخصي تويتر أن موعد إصدار ألبومها الجديد سيكون في 14 فبراير/ شباط من الشهر المقبل، تزامناً مع عيد الحب.
واحد من الألغاز الأخرى أطلقته النجمة الذهبية، إذ تسأل معجبيها من خلال صفحتها على تويتر عن نوع الأغاني المفضلة، لتتهافت التوقعات والاستنتاجات حول ماهية الأغاني واللهجات التي اختيرت في ألبومها، خصوصاً بعد انتشار صورة لنوال برفقة المنتج السينمائي المصري محمد السبكي والملحن محمود الخيامي، اللذين أفادا أيضًا، عبر لغز آخر، بأن نوع العمل المشترك بينهم، الذي قَدِما من أجله إلى لبنان، سيكون مفاجأة للجميع. كان من المرجح أن يكون هناك عمل سينمائي قادم بالاشتراك مع الفنانة الزغبي لولا نفي الأخيرة ذلك، بقولها الذي ما يزال علامة استفهام حتى الآن "مش حمثل". كان لمعجبي الزغبي دور آخر في عملية الترويج، فمنهم من عمد إلى طرح أسئلة غريبة حول الأغاني السبع المكشوف عن أسمائها، موضوعة ضمن جداول مصغرة تكون صيغة السؤال فيها حول أكثر أغنية يتشوق الجمهور إلى الاستماع إليها؟ بالرغم من عدم إصدار أية أغنية "سينيغل" مسجلة حتى اللحظة.
إضافة إلى جملة الأحاجي سالفة الذكر، شكّل البوستر الدعائي للألبوم حالة أخرى من السجالات بين صفوف المعجبين والمتابعين، حول استشفاف اسم الألبوم من خلاله، إذ يوحي غلاف الألبوم للوهلة الأولى بالسفر، نظراً إلى وجود حقيبة بنية اللون وكاميرا للتصوير وأشياء أخرى على السرير الذي تجلس عليه الزغبي. وبناء على ذلك يُخمّن حمل الألبوم عنواناً يتعلق بمشاعر الغياب والرحيل أو العودة.
Twitter Post
|
ليس غريباً على الفنانين القدماء سعيهم الحثيث إلى مواكبة العصر ورغبتهم في العودة إلى الساحة الفنية ووضع بصمتهم الخاصة التي تجعلهم في مصاف الآخرين من الفنانين الطامحين إلى القمة. وربما تعود الزغبي بمزيد من الثبات والقوة، خصوصاً أمام ما تملكه من تاريخ فني ناجح مع شركة روتانا، وتنال لقب حدث العام، على الرغم من وجود منافسين لها من لبنان. تفيد توقعات المعجبين وتحليلات الناشطين على مواقع التواصل بأن المنافسة قائمة حالياً بين كل من الفنانة نوال الزغبي والفنانة أليسا، بينما يذكر آخرون أنها حسمت مع ألبوم "أصل الإحساس" للفنانة المصرية أمال ماهر.