صورة لأمر الاعتقال الصادر بحقي من السلطات المصرية عبر الإنتربول بتاريخ 2 أكتوبر 2014 وصورة من شهادة الإنتربول... http://t.co/dOVIbO7Byf
— Ahmed Mansour (@amansouraja) June 20, 2015
ما زلت رهن الاعتقال فى مطار برلين فى انتظار تحويلي إلى قاضي التحقيق. والسؤال هو: كيف تحولت الحكومة الألمانية... http://t.co/ui538Wbk5h
— Ahmed Mansour (@amansouraja) June 20, 2015
الإعلام المصري كاد يقيم الأفراح بهذا الخبر، فعمرو أديب كاد أن يرقص أو "يزغرد" على الهواء، وهو يعدد مواطن النصر والعزة في توقيف منصور، ويتوعد الإخوان بالويل والثبور في كل مطارات العالم. ورغم أنه لم يرجح تسليمه للسلطات المصرية، إلا أنه رأى مجرد توقيفه نصراً للنظام المصري، وقال: "إحنا عملنا الورق صح، واللي عمل القضية دي معلم".
أما وائل الإبراشي، الذي تصعب معرفة مشاعره، بسبب برود ملامح وجهه الدائم، كما يصنفه متابعوه، فقد خرجت كلماته تعبر عن الفرح والشماتة في أحمد منصور الذي كان "يخالف مواثيق العمل الإعلامي، ويوجه الإهانات على الشاشة لقضاء مصر الشامخ، وجيشها العظيم، بالإضافة إلى تهمة الانتماء لجماعة الإخوان "الإرهابية"، وهي القائمة التي يرددها ضد أي رافض للانقلاب، كما أنه رأى أن: "ألمانيا من الواجب عليها تسليم منصور للسلطات المصرية".
على منصات التواصل، احتدم الصراع بين المستخدمين حول حقيقة استيقاف منصور، ووصل الأمر إلى تبني نظريات تثبت التآمر عليه شخصياً، وليس بناءً على طلب الإدارة المصرية الحالية.
"الفاروق الليبي" تبنى فرضية عقاب منصور على إثر عدم التجاوب مع المجتمع الدولي عقب لقائه الشهير مع الجولاني وقال: "من استطاع اللقاء بالجولاني، ثم لا يتجاوب مع المجتمع الدولي بإدلاء معلومات مهمة فجأة، يصبح مطلوباً، وعليه الكثير من القضايا". ووافقه البرلماني الكويتي وليد الطبطبائي وقال: "أسأل الله الفرج لأحمد منصور، وأظن أن سبب احتجازه ليس معارضته انقلاب السيسي، ولكن لمقابلته الجولاني، كما اعتقل تيسير علوني لمقابلته بن لادن".
اقرأ أيضاً: أحمد منصور والسقوط في امتحان المهنيّة
توقيف الإعلامي #أحمد_منصور يفضح ذمما مالية فاسدة داخل مؤسسات أمنية دولية، وواهم من يظن أن مصر هي التي تدفع تلك الرشاوى. #وليد_شرابي
— Waleed Sharaby (@waleedsharaby) June 20, 2015
أن تكون صحفيا... ليست جريمة. #احمد_منصور http://t.co/Z3J6KtOyJs
— Jalal Chahda (@ChahdaJalal) June 20, 2015
كيف نمنع الدول من استخدام آلية عمل الإنتربول لقمع المعارضين والصحافيين عبر العالم؟ توقيف #احمد_منصور يستدعي إعادة النظر في المنظومة الدولية.
— روعة أوجيه (@Rawaak) June 20, 2015
أرجو المشاركة بالتوقيع للمطالبة بإطلاق سراح الإعلامي #احمد_منصور https://t.co/idy8acOwCa
— د . محمد الجوادي (@GwadyM) June 21, 2015
احتجاز الزميل أحمد منصور في برلين ضد حرية التعبير والإعلام، وعلى ألمانيا تصحيح موقفها، ولا تدعم المستبدين.#الحرية_لأحمد_منصور
— د.جمال نصار (@drgamalnassar) June 20, 2015
https://t.co/CMJKUA0TBI الخزي والعار لأنجيلا ميركل والسيسي ديمقراطية مصاصي دماء المسلمين والمستضعفين في الأرض #الحرية_لأحمد_منصور
— دكتور هاني السباعي (@hanisibu) June 21, 2015
#الحرية_لأحمد_منصور اعتقال ألمانيا لأحمد منصور بناء على طلب للإنتروبول من نظام غير شرعي في مصر، إخلال بالعدالة الدولية ودعم للديكتاتورية
— Nasser H Al-Khalifa (@NasserIbnHamad) June 20, 2015