"ماراثون الضوء" في إندونيسيا
شهدت جزيرة "بالي" الإندونيسية تنظيم "ماراثون الضوء" بمشاركة نحو 15 ألف مشارك، ركضوا لمسافة خمسة كيلومترات.
وتنص قواعد الماراثون الذي أقيم بعد حلول الظلام في الجزيرة السياحية، على ارتداء ملابس أو إكسسوارات ضوئيّة أو فوسفورية.
وشارك في السباق العديد من السيّاح الذين كانوا يقضون إجازاتهم في جزيرة بالي، وانتهى الماراثون بمهرجان غنائي، رقص فيه المشاركون واحتفلوا وسط الظلام.
وأفاد أنغا ويجايا أحد المشاركين في السباق، أن الماراثون كان مختلفاً عن غيره، وأن الصورة التي تشكلت نتيجة الإكسسوارات الضوئية والفوسفوريّة، كانت رائعة.
وأشار عضو اللجنة المنظمة للماراثون، يوغا، أن السباق ينظم لأوّل مرة في إندونيسيا، وأن الآلاف شاركوا في الماراثون الذي يدعو إلى الوحدة والتعريف بالسياحة في جزيرة بالي.
ذات صلة
لا تزال فكرة مُرافقة السُياح والوفود الأجنبية وتعريفهم على بحر غزة عالقةً في ذهن السبعيني الفلسطيني توفيق الجوجو من مُخيم الشاطئ للاجئين الفلسطينيين، غربي مدينة غزة، فطبّقها على قوارب صغيرة، مُجسمة يدوياً باستخدام أدوات بدائية بسيطة.
ارتفعت حصيلة ثوران بركان سيميرو في إندونيسيا إلى 14 قتيلاً، بحسب ما أعلنت وكالة إدارة الكوارث الأحد، فيما يواصل رجال الإنقاذ البحث في المنطقة.
تسبب تقييد حركة تنقل السياح الوافدين عبر المعابر الحدودية باتجاه غزة، بتراجع عمل القطاع السياحي بشكل عام، والقطاع الفُندقي على وجه التحديد، والذي يعتمد بشكل أساسي على السياحة الخارجية، بالتزامن مع صعوبة الأوضاع الاقتصادية داخلياً.
تعتبر باكو، عاصمة أذربيجان، كنزاً دفيناً من التاريخ القوقازي المستقطب للسائحين، لاحتوائها على أبنية حجرية تعود إلى عقود ماضية، ولما في شوارعها وأحيائها من أسرار كثيرة لم تُكتشف بعد.