موسيقى الراب... وسيلة تعبّر عن هموم الشباب العرب

يلتف عشرات النازحين الفلسطينيين، خاصة من الأطفال، حول مجموعة من الطلبة الذين كانوا ملتحقين بمعهد "إدوارد سعيد" للموسيقى، وهم يعزفون على آلات موسيقية ويرددون أغاني وطنية وأناشيد ثورية. ورغم أزيز الطائرات الإسرائيلية المسيرة وأصوات الانفجارات، فإن الموسيقى تساهم في تخفيف ثقل الحرب الهائلة منذ أكثر من

منذ بدء حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، اتخذ ماكليمور موقفاً مناهضاً لدولة الاحتلال، وأعلن دعمه للشعب الفلسطيني في وجه الحرب. وسخّر مغني الراب الأميركي البالغ 40 عاماً حساباته على منصات التواصل الاجتماعي لفضح جرائم الاحتلال ولدعم دعوات وقف إطلاق النار، مستفيداً من

يحاول الأب الفلسطيني نضال قعيدان تخفيف أعباء الحرب في غزة والضغط النفسي عن كاهل أبنائه بتأليف أغانٍ وترديدها. شاهد ما يفعله.

في زاوية صغيرة داخل مركز إيواء بإحدى مدارس مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ينشد بعض الأطفال الفلسطينيين بأصواتهم العذبة أغاني وطنية وأناشيد شعبية عن التمسك بالأرض وحب الوطن. ويحاول هؤلاء الأطفال ومدربهم إبقاء الأمل حيًا في قطاع غزة، رغم الدمار والخراب والمجازر وحرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل