فلسطيني يحتفظ بكنز من شرائط الكاسيت القديمة في محل بالقدس

يلتف عشرات النازحين الفلسطينيين، خاصة من الأطفال، حول مجموعة من الطلبة الذين كانوا ملتحقين بمعهد "إدوارد سعيد" للموسيقى، وهم يعزفون على آلات موسيقية ويرددون أغاني وطنية وأناشيد ثورية. ورغم أزيز الطائرات الإسرائيلية المسيرة وأصوات الانفجارات، فإن الموسيقى تساهم في تخفيف ثقل الحرب الهائلة منذ أكثر من

في صراع مستمر على العقارات الوقفية في البلدة القديمة بالقدس المحتلة، انتصرت عائلة الخالدي، مساء الجمعة، واستردت عقارها في حي باب السلسلة المجاور للمسجد الأقصى. وجاء ذلك بعد أن حطم مستوطنون مفاتيح العقار واستولوا عليه بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي، الخميس. ورفضت شرطة الاحتلال إخلاء العقار بناءً على

يقتل المستوطنون بمعاونة الجيش الإسرائيلي آمال الفلسطينيين في حياة كريمة، إذ ينهبون مصادر دخلهم ومشاريع عمرهم، وما لا يمكنهم الاستيلاء عليه يدمرونه، لتنتقل عائلات بأكملها من الستر إلى الفقر في دقائق معدودة.

في زاوية صغيرة داخل مركز إيواء بإحدى مدارس مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، ينشد بعض الأطفال الفلسطينيين بأصواتهم العذبة أغاني وطنية وأناشيد شعبية عن التمسك بالأرض وحب الوطن. ويحاول هؤلاء الأطفال ومدربهم إبقاء الأمل حيًا في قطاع غزة، رغم الدمار والخراب والمجازر وحرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل