مع حلول فصل الصيف في غزة، يعتبر الأطفال بشكل خاص من أكثر المتضررين من الظروف الجوية الحارة بسبب ارتفاع درجة الحرارة داخل الخيام البلاستيكية وسيئة التهوئة. وهكذا تحاول بعض العائلات في أحد مخيمات النزوح في دير البلح وسط قطاع غزة المحاصر، تهدئة أطفالها الذين أنهكهم الطقس الحار عن طريق سكب الماء على
حول الشاب العراقي أحمد شامل أطلال ورشة مهدمة في مدينة الموصل إلى كشك لبيع العصائر والمشروبات الطبيعية يجد إقبالاً من كثيرين في المدينة، حيث يتناولون المشروبات ويتحدثون مع صاحب الكشك عن سبب وجود الدمار في المكان.
مع استمرار المرتفع الجوي في محافظة إدلب شمال غربي سورية، يزداد الإقبال على بسطة هشام عبدو اليوسف قرب مدينة معرتمصرين، الذي يقدم المشروبات الشعبية الباردة بأسعار رمزية وطعم مميز بشهادة جميع الزبائن وخاصة مشروب التمر هندي، ويفضل بعض الزبائن الجلوس على مقاعد اليوسف تحت ظل شجر الزيتون لأخذ قسط من الراحة