بنى أطفال فلسطينيون في غزة أرجوحة مؤقتة من أنبوب مهمل مثبت فوق أنقاض المباني المدمرة في مخيم جباليا للاجئين، لخلق جو من المرح في العيد مع غياب كل مقومات الحياة جراء العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة.
يجلس النازح الفلسطيني نعيم أبو قص أمام خيمة صغيرة نصبها في ميناء خانيونس البحري جنوبي قطاع غزة، هارباً من الأجواء الحارة وضغوطات الحياة القاسية. ووجد أبو قص (55 عاماً) كما وجد مئات النازحين الفلسطينيين، في اللسان البحري للميناء الممتد لمئات الأمتار داخل البحر، مأوى لهم ولعائلاتهم بعدما أجبروا على
تمكن الطالب الفلسطيني أنس القانوع من مناقشة رسالة الدكتوراه من داخل منزله المدمر، ومن أمام جهاز الحاسوب الخاص به، جلس القانوع، الذي يقطن في منطقة بئر النعجة غرب مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، في إحدى الغرف التي استصلحها من منزله لمناقشة رسالته التي كانت بعنوان "تصنيع أسلاك الفضة النانوية واستخدامها في
ألغت امرأة بريطانية صاحبة عقار مدرج على تطبيق "إير بي إن بي" الشهير حجزاً في مدينة أكسفورد البريطانية لأكاديمية إسرائيلية تعبيراً عن رفضها للعدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، وقدمت المنظمة الصهيونية العالمية شكوى نيابة عن الأكاديمية الإسرائيلية، ما دفع الشركة لإعلان تضامنها مع الإسرائيلية.
تراجعت قوات الاحتلال الإسرائيلي من حي تل الهوى ومنطقة الصناعة ومحيط منطقة مستشفى أصدقاء المريض جنوب غربي مدينة غزة إلى غاية شارع 8 على الأطراف الجنوبية لتل الهوى، بعد خمسة أيام من عمليتها العسكرية المكثفة في المنطقة القريبة من محور نتساريم. وكشف انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي عن دمار هائل تعرضت له