بلدة جيت شمال الضفة... الأهالي يعيشون ليلة تحت عنف المستوطنين

الاحتلال يرتكب "مجزرة" في قرية الولجة بحق منازل الفلسطينيين، بهدف تهجيرهم، في ظل التوسع الاستيطاني الإسرائيلي في الضفة الغربية. سكان قرية الولجة، الواقعة بين مدينتي القدس وبيت لحم، جنوبي الضفة، يعيشون حالة من القلق نتيجة هدم السلطات الإسرائيلية منازلهم بذريعة البناء دون ترخيص.

حرض وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، على تدمير مخيم جنين شمالي الضفة الغربية، مثلما يجري التعامل مع قطاع غزة وتهجير سكانه. وذكرت صحيفة يسرائيل هيوم، التي أوردت الخبر في وقت متأخر من اللية الماضية، أن أقوال كاتس جاءت خلال لقائه يوم الأربعاء الماضي، مع رؤساء مجلس المستوطنات "ييشاع"، إذ تطرّق

أحيا الفلسطينيون، اليوم السبت، "اليوم الوطني العالمي لنصرة غزة والأسرى"، والذي شمل فعاليات في معظم محافظات الضفة الغربية، بالتوازي مع فعاليات عالمية، على وقع اغتيالات في طولكرم نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي باستخدام طائرات مسيّرة، ما أدى لاستشهاد تسعة فلسطينيين.

وراء تفوّق الطالبة نور أبو العجين قصة نجاح صعبة بسبب ظروف الحرب التي لاحقت والدها تيسير وأسرته، رغم أنه يقطن مع زوجته وأبنائه في مدينة البيرة الملاصقة لمدينة رام الله وسط الضفة الغربية، فبعد ما مرت به نور من أجواء صعبة ووضع نفسي أدى إلى انقطاعها عن الدراسة، مع بداية الحرب، أكثر من عشرين يوماً،