يتلقى المسعف الفلسطيني تامر أسامة (40 عاماً) علاجه في أحد المستشفيات المصرية، بعد تعرضه لإصابة في قطاع غزة، أثناء محاولته أداء وظيفته ودوره الإنساني في مساعدة المصابين والجرحى في المستشفى الإندونيسي شمال غزة، ويتذكر تامر لحظة اعتقاله على يد قوات جيش الاحتلال وضربه وتعذيبه، ويقول إن العمل في المجال