دعت الأمم المتحدة، اليوم، إلى إجراء تحقيق مستقل في ما عاشه السياج الحدودي الفاصل بين محافظة الناظور ( شمال شرقي المغرب) ومليلية المحتلة، في 25 يونيو/حزيران الماضي، من أحداث أدّت إلى مقتل 23 مهاجرا وإصابة 76 آخرين وجرح 140عنصرا من الأمن
بالتزامن مع دخول مرسوم القانون المتعلق بحال الطوارئ الصحية حيز التنفيذ، اليوم الثلاثاء، بعد صدوره في الجريدة الرسمية، توعدت رئاسة النيابة العامة في المغرب، مخالفيه بالتطبيق الصارم لمقتضياته.
تتزايد أعداد المهاجرين المغاربة القصّر في إسبانيا، ما أدى إلى اكتظاظ مراكز الإيواء وهروبهم منها، وهو ما جعلهم عرضة لاختطاف عصابات لهم وطلب فدى من أسرهم واستغلالهم في السخرة بالضيعات الفلاحية، وفق ما يكشفه التحقيق
مصير مجهول ينتظر مئات الأطفال المغاربة المتواجدين على الأراضي الإسبانية بطريقة غير قانونية، بعد أن وصلوا إلى هناك عن طريق الهجرة السرية بمختلف أصنافها، ومن المرتقب أن يتم ترحيل هؤلاء الأطفال قريباً إلى المملكة.
كما كان عليه الشأن في باريس، مرات عديدة، وفي معسكر كاليه وأماكن أخرى، أقدمت السلطات الأمنية الفرنسية، صباح الإثنين، على تفكيك مخيم للمهاجرين في سكوار دافييس، في مدينة نانت غرب فرنسا.
اهتزت مدينة المحمدية الساحلية في المغرب على وقع قضية اغتصاب جماعي فجرتها والدة تلميذة قاصر فرنسية لا يتجاوز عمرها 14 عامًا تدرس في ثانوية "كلود مونيه" التابعة للبعثة الفرنسية. ويتوقع أن يكون للقضية ارتدادات سياسية وحقوقية
أعلنت مصادر قبلية في إقليم زابل جنوب أفغانستان أن مسلحين من حركة "طالبان" أغلقوا جميع مراكز الرعاية الصحية وحملات التطعيم ضد شلل الأطفال والمشاريع الإنسانية التابعة لمشروع التنسيق الوطني.
تكشف المعاناة المستمرة منذ نحو أسبوع لأربعين مهاجرا في البحر عمّا ستكون عليه أحوال الهجرة في مياه المتوسط في المستقبل القريب، مع رفض الدول المطلة على سواحله الشرقية استقبالهم، فيبقى أمامهم حلان، إما العودة إلى ليبيا أو الموت في البحر.
لا تزال شوارع منطقة "غوت دور" الباريسية تعجّ بالقاصرين المغاربة، الذين يعيشون واقعا ضبابياً وسط الحديث عن اتفاق عقد بين الجانبين الفرنسي والمغاربي قد يؤدي إلى ترحيلهم إلى بلدهم، رغم المحاذير القانونية وغياب حقهم القانوني بالطعن على القرار.