قالت المملكة المتحدة والولايات المتحدة وكندا إن روسيا تحاول سرقة معلومات من باحثين يسعون لتطوير لقاح لمرض "كوفيد ــ 19" الذي يسببه فيروس كورونا الجديد.
أفادت شركة أمن سيبراني أميركية بأن قراصنة إلكترونيين تابعين للجيش الروسي حاولوا الاستيلاء على رسائل بريد إلكتروني من شركة الطاقة الأوكرانية حيث شغل هانتر بايدن، نجل المنافس الرئاسي الديمقراطي جو بايدن، منصباً في مجلس إدارتها.
كشفت شركة "مايكروسوفت" عن تتبعها هجمات إلكترونية "خطيرة" شنتها مجموعة "سترونتيوم" Strontium أو "فانسي بير" Fancy Bear، واستهدفت سلطات مكافحة المنشطات والمنظمات الرياضية العالمية.
وجّهت الحكومة البريطانية اتهاماً مباشراً للمخابرات العسكرية الروسية بالوقوف وراء سلسلة من الهجمات الإلكترونية بناءً على أوامر من الكرملين، بما فيها اختراق اللجنة الوطنية الديمقراطية الأميركية عام 2016.
أعلنت شركة "مايكروسوفت"، فجر اليوم الثلاثاء، أنّها كشفت محاولات اختراقٍ جديدة مرتبطة باستخبارات الجيش الروسي تستهدف مجلس الشيوخ الأميركي ومجموعات سياسية أميركية محافظة، وذلك في مؤشرات على محاولات تدخل روسي جديد بالانتخابات الأميركية، قبل انتخابات
أقرت أجهزة الأمن الألمانية بأنها تعرضت لهجوم إلكتروني روسي استهدف وزارتي الخارجية والدفاع في ديسمبر/كانون الأول. وأوضحت وكالة الأنباء الألمانية أن برمجية خبيثة قد تم زرعها قبل سنة، واستمر التسلل طيلة هذه الفترة.
استخدمت مجموعة القراصنة الروسية الشهيرة "فانسي بير" (Fancy Bear) تقنيّات تصيّد متطوّرة لمحاولة اختراق البريد الإلكتروني لأكثر من 200 صحافي، بينهم حوالى 50 في "نيويورك تايمز".
بينت محاضر قضية اطلعت عليها "ريبابليك"، أن سيليزنيوف حصل في عام 2008 على دعم وحدة جهاز الأمن الفيدرالي الروسي المعنية بالتحقيق في الجرائم الإلكترونية. وقالت مصادر في مجال الأمن الإلكتروني للصحيفة إن الجهات الأمنية كثيراً ما تجند الهاكرز لاستخدامهم
نقلت شبكة "سي إن إن" الأميركيّة، أنّ محقّقين في مكتب التحقيقات الفدرالي "إف بي آي"، وجدوا أنّ روسيا هي من تقف وراء اختراق موقع وكالة الأنباء القطرية "قنا"، في الثالث والعشرين من أيار/مايو الماضي.
ذكر مسؤولان في المخابرات الأميركية، أنّ متسلّلين إلكترونيين على صلة بالحكومة الروسية، لعبوا دوراً في مسعى لإلحاق الضرر بحملة الرئيس الفرنسي المنتخب، إيمانويل ماكرون، عبر عمليات تسلل وتسريب لرسائل إلكترونية، ووثائق قبيل الانتخابات الفرنسية.