بعد سنةٍ على انتخابه، انخفضت شعبية الرئيس الفرنسي، نيكولا ساركوزي، بشكل كبير، وبدأت وسائل الإعلام الفرنسية تركّز على فشله في الشق الاقتصادي، في ظل الأزمة الاقتصادية العالمية، وارتفاع سعر النفط وقيمة اليورو، إضافة إلى المعاناة المستمرة من التضخم وغلاء