يسود اعتقاد بعد الدورة الثانية من انتخابات فرنسا المبكرة، الأحد المقبل، أن آفاق التعايش بين الرئيس إيمانويل ماكرون وحكومة بقيادة اليمين المتطرف، ستكون صعبة.
وضع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عبر الدعوة إلى الانتخابات في فرنسا البلاد على حافة الهاوية، وهو وجه رسالة تحذير سياسية إلى المجتمع والطبقة السياسية.
غازل رئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك، الناخبين البريطانيين بخفض الضرائب، ووضع التخفيضات في قلب الحملة الانتخابية لحزب المحافظين على أمل كسب الانتخابات
تواجه حكومة ريشي سوناك مستويات البؤس الاقتصادي نفسها التي أدت إلى هزيمة حزب المحافظين في الانتخابات عام 1997، ما يساعد في تفسير سبب خطط تأجيل الانتخابات.
على الرغم من فشلها الذريع كرئيسة للحكومة البريطانية العام الماضي، لم تترك ليز تراس الساحة إذ أطلقت حركة سياسية جديدة لدفع المحافظين إلى تبنّي أفكار أكثر يمينية
لم يمض سوى 4 أيام فقط على انتخاب الشعبوي اليميني خافيير ميلي رئيساً للأرجنتين، وقد تعهدت النقابات والمنظمات الاجتماعية في البلاد بالرد بل وحتى بالاحتجاجات، في حال أوفى بوعوده بتقليص حجم الشركات الحكومية وخصخصتها.