أعلن وزير الفلاحة التونسي، عبد المنعم بالعاتي، أنّ بلاده تتجه نحو تقنية الاستمطار بهدف تعويض نقص الموارد المائية ومكافحة الجفاف، بعد أن انخفضت نسبة المياه.
ليست أزمة المياه جديدة في تونس، لكن الارتفاع الكبير في درجات الحرارة نتيجة التغير المناخي بات يهدد بتبخر مخزون السدود، وبالتالي تفشي العطش في أنحاء البلاد.
أفاد تقرير أصدره المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية (منظمة مدنية)، أمس الأربعاء، بأن مايو/ أيار الماضي سجل عودة لافتة للاحتجاجات في الشوارع.