ازداد شعور العراقيين بأنّهم سيظلون عالقين على درب معاناتهم فترة أطول، لافتقادهم القدرة على تغيير أنفسهم، ولضعف المعارضة الشعبية المنظّمة، وكلا الأمرين يؤدّيان الى متلازمة مَرضية غاية في السوء، تنعكس اجتماعيا وسياسيا واقتصاديا على مجمل الوضع في البلاد