من خلال التوازن بين العلمانية والإيديولوجية الدينية، يمكن تصوّر نموذج سياسي جديد يتسم بالحكمة والمرونة ويعترف بضرورة التكامل بين الهويات الثقافية والدينية.
إنّ اعتماد منهجية علمية وعقلانية في اتخاذ القرار هو السبيل الوحيد لتجاوز الفوضى وتحقيق التفوق في عالم لا يعترف إلا بالنتائج، وهذا ما تحتاجه سورية اليوم