تبدو هذه الأضرار لـ"إسرائيل" بمثابة "أضرار جانبية"، على غرار عشرات الآلاف من الضحايا المدنيّين في غزّة، ومن لقوا حتفهم في قصف المدارس والمستشفيات والمباني.
لقد حان الوقت للنظر إلى الأمام وتسميةِ الأشياء بأسمائها الحقيقية. حان الوقت لمطالبةِ "إسرائيل" بوضعِ حدّ للإبادة الجماعيةِ التي ترتكبُها في غزّة بتواطؤٍ من الولايات المتحدة ومعظم أوروبا والأمم المتّحدة نفسها.