أَسْندَتْ "ليدا" صدرها إلى النهر الذي في يدي/ وعزلة الريح تمرُّ عبر أصابعي/ أنا رُوحُ الأحجارِ، وشرودُ المطر/ ولا يمكنني الصلاة للإله الذي تأخّرتُ عليه/ لم يعد باستطاعتي الآن أن أكون بَهْوًا لأحد/ أو ظلامًا بلا رائحة في الحديقة الخلفيّة.