51DD4141-FF89-45AF-B89F-0FF92DC4CE2E

أبو بكر زمال

مقالات أخرى

يروي الكاتب الجزائري عن زيارة أداها إلى مركز أمني وعسكري يوصف بأنه الأخطر في بلاده، وأمضى فيه ساعات نادرة، فأمكن له أن يخرج به قليلاً إلى فضاء أرحب وأكثر قرباً من عين الحقيقة، بعيداً عن "المشاهد الكافكاوية" التي حاول أحد الإعلاميين إلصاقها به.

06 أكتوبر 2021

وسط التيه الذي تعيشه الجزائر اليوم، يبقي الجيش هو المنقذ الوحيد، والذي عليه أن يبحث للحراك عن ملاذاتٍ آمنة من التيه والدوران والاستغلالات البينة، لأخذ الجزائر نحو شط الأمان عبر تحقيق أحلام الجزائريين بالحرية والكرامة والعدالة والمساواة.

23 مايو 2021

في شهره الخامس، ما زال الحراك يجمع فكاكه ويحاول ألا ينكسر ويتشتّت، وما زال العسكر، اللاعب الأهم في الساحة، يرفع من مستوى وعيه كلّما طغى وهيمن وبسط الضغط من كل الجهات المعلومة والمجهولة، يشدّ الحبل كي لا ينقطع أو يرتخي.

17 يوليو 2019

هناك من يفتعل جدلاً كي يتموقع أو يخدم موقفاً أو يبرّر فعلاً، وهناك من يفتعله ليكدّر فضاء النقاش ويبتعد به عن الواقع، وهناك من يُعيد تدوير جدلٍ لكَي يبقى في مجال الضوء، حتى ولو كان عليه أن يبيع بأبخس ثمن.

17 يونيو 2019

هل روّض الحراك الإعلام وجعل منه أداة لتكسير التابوهات وتحطيم آلهة الخوف والرعب وتحدّي الممنوع وتخطّي الخطوط الحمراء؟ أم أن العكس هو الذي حصل؛ حيث جعل الإعلام بمختلف وسائله وأصنافه من الحراك مسرحاً واسعاً للحضور والتموقع وزيادة نسب المشاهدة؟

06 يونيو 2019