على الرغم من علامات الاستفهام على انتخابات 2018 في العراق ونسبة المقاطعة الكبيرة وقانون الانتخابات الذي صُمم ليلائم الكتل الكبيرة، لكنها أفرزت ردة فعل شعبية كبيرة تجاه الوجوه القديمة، والتي كانت تتخذ من الطائفة والتاريخ الطائفي رأسمالا مقبولاً.