في مخيم اليرموك، حتى هذه الدموع تُفتقد الآن، لا دموع تسكب، ولا جهود حقيقية تظهر لتحييدٍ منشود للمخيم عن معركةٍ، لا ناقة له فيها، ولا جمل.