الولايات المتحدة الأميركية، بإدارتها الجديدة، تتجه نحو النفعية الإنتقائية في تعاملاتها الخارجية مع جميع القوى الدولية، من أجل النهوض بالقوة الأميركية، والتي باتت في طور التراجع على الصعيد الاستراتيجي في مقابل صعود للقوى الدولية الأخرى، كروسيا والصين.