منذ أحداث نيويورك، وغزو العراق والأزمة الاقتصادية العالمية، تزداد الضغوط على الإعلام الفرنسي بشكل كبير لتنحسر التعددية تماماً، وتقصى البرامج ذات المضمون الواعي والمفيد، التي تعطي معنى لكل ما تقدمه من موضوعات.