avata

أنجلِس غريغوري

مقالات أخرى

هناك حيث أحفظ أسئلة أكثر من الأجوبة، حيث أدع الآخرين يُكملون الجُمل بدلاً منّي، وصلتَ فجأة، وفتحت هذا الباب. تاركاً خلفك رماداً وحقائقَ كنتَ تحمل معك زُرقة الرحلة والشك. أتُفرضُ على الدول ألوانها أم تستطيع هي اختيارها؟

31 يوليو 2019

ستدخل حياتي مثل فبراير متعب/ مثل موضوع درس كرّرته لسنوات في الفصل/وستعرف أن الحنين هو مصعدٌ يذهب إلى العلّية ومع السنين يجعل النزول أطول/ ربما سبق أن التقينا، في حياة أخرى، في بلد آخر، في ساحة مقهى "ستاربكس".

12 ديسمبر 2018