ما نعيشه من أحداث، في وطننا العربي، أو في أجزاء متفرّقة من العالم، جديدها التفشّي الحالي للوباء المسمّى كورونا، كفيلة بأن تغير القناعات الفكرية والاختيارات الجمالية لصانعي الإبداع على مستوى العالم، وأن تدشّن تصورات جديدة.