دفع ارتفاع أعداد الإصابات بفيروس كورونا في قرية غرب سهيل، في محافظة أسوان جنوبي مصر، أهالي القرية إلى محاولة توفير المستلزمات الضرورية لمساعدة المرضى، بعد رفض مستشفيات المحافظة استقبالهم.
تتحول أسطح كثير من المنازل في محافظات مصر إلى ساحات تنطلق منها إلى السماء عشرات الطائرات الورقية، كنوع من التحدي لانتشار فيروس كورونا، وتمضية الوقت في شهر رمضان، فضلاً عن المرح المصاحب لتلك الهواية.
زين الثلاثيني المصري محمد أيمن الشناوي، سطح منزله الكائن في منطقة عزبة النخل بالعاصمة القاهرة، بديكور خاص لاستقبال ضيوفه في سهرات أيام شهر رمضان، يضم صوراً ورسومات وسجادات بنقوش فرعونية وتراثية.
على غرار مدفع الإفطار الرمضاني، لجأ شبان مصريون إلى تصنيع لعبة على شكل مدفع صغير الحجم، تصدر صوت المدفع المتعارف عليه، للإعلان عن موعد الإفطار في ظل استمرار إغلاق المساجد ضمن إجراءات مواجهة كورونا.
اختلف حال حديقة الحيوان في محافظة الجيزة، التي تُعَدّ الأشهر في مصر، هذا العام عن سابقه، ولا سيما في موسم الربيع، بسبب انتشار فيروس كورونا وعزوف المصريين عن الذهاب إلى الحدائق والمتنزهات.
قام الطالب المصري أحمد ناصر، باستغلال موهبته في عمله كمهرج، لتوعية الأطفال حول أهمية النظافة والوقاية من فيروس كورونا. وصار ينقل لهم بطريقته الخاصة، الإرشادات العامة حول النظافة الشخصية، وغسل الأيدي، والتباعد الإجتماعي.