لماذا تلجأ بعض المصادر الصحافية إلى عدم ذكرها؟ ولماذا يفضّل البعض ذكر الاسم الأول من دون اسم العائلة؟ أسئلة كثيرة تطرح حول الاستعانة بمصادر شبه مجهولة، حاولنا الإجابة عنها مع مجموعة من الصحافيين.
أعلن الجيش السوري الإلكتروني أنه قام باختراق مواقع عدة لصحف عالمية، لكن الأدلة تشير إلى وجود آثار لشبكة إعلانية في الهجوم. وفي التفاصيل أنه تم اختراق مواقع "اندبندنت" و"دايلي تلغراف" ومجلة "اوك" و"لندن ايفينينك ستاندرد"...
انضم "نيتفليكس" و"فيسبوك"، و"تويتر" إلى الشركات الداعمة لـ"غوغل" في دفاعها عن نفسها ضد جهود الممثلة سيندي لي غرايسي لإجبار "يوتيوب" على إلغاء فيديو "براءة المسلمين" التحريضي، والذي سبب اندلاع مظاهرات للمسلمين حول العالم.
في الأسابيع القليلة الماضية، وفي بيئات عمل مختلفة، وجد كثير من الصحافيين أنفسهم في مواقف غير مـألوفة، أصبحوا فيها هم موضوع الحدث بدل أن يكونوا رواة له.
أطلقت "شبكة المرأة السورية" موقعها الإلكتروني ليكون بمثابة مرآة لتواجدها على الأرض. هذه الشبكة التي حاولت جمع معظم التجمعات النسائية التي ولدت بعد اندلاع الثورة السورية، ليصبح عدد المنظمات الموجودة فيها حتى الآن 30 منظمة.
أطلقت الهيئة السورية للإعلام حملةً عبر وسم "#الأطفال_ضد_الإرهاب" باللغة العربية، و"#children_against_terror" باللغة الإنجليزيّة، بمناسبة اليوم العالمي للطفل
في زمن التحرك العالمي بعيداً عن الديمقراطية، قد تكون الصحافة الحرة الأشد تأثراً بهذا التوجه. فإن قام الصحافيون بعملهم على خير ما يرام، لما استطاعوا تكوين صداقات عدة في مواقع القرار والنفوذ، كما يقول كاتب في صحيفة "نيويوركر" الأميركية.
تمكّن تنظيم "الدولة الإسلامية" من استغلال "تويتر" لغايات التجنيد وبثّ الرعب، بالإضافة إلى التسويق لمجازره. ومنذ يومين، انتشرت شائعات عن مقتل قائد التنظيم، أبو بكر البغدادي في غارة أميركيّة. هذا الخبر، تناقلته وسائل الإعلام العالميّة، وسببه أيضاً، تغريدة.
قلبت المصورة الفنلندية، إيو سوسيرايا، مفهوم السيلفي رأساً على عقب... عبر التقاط صور شخصية سريالية صادقة، قوية ومضحكة، متعمدةً استخدام جسدها وأدوات أخرى.
اهتم موقع "ستيت" الإلكتروني بنشر تجربة مصورين عراقيين يافعين دربتهم شركة "ميتروغرافي"، التي تأسست في العراق عام 2009، بهدف إنعاش مهنة التصوير عامة، والتصوير الصحافي خاصة.
خلال أكثر من ثلاث سنوات ونصف على اندلاع الثورة السورية، ظهرت عدة قنوات تلفزيونية معارضة، بدأت في بث أخبار محلية لا تذكر عادة في وسائل إعلام النظام. واستطاعت تلك القنوات فضح أكاذيب يختلقها مؤيدون.