فجرت زيارة البابا تواضروس الثاني للقدس المحتلة، حالة من الصخب، والجدل الذي يبدو أنه لن يتوقف، فالزيارة جاءت لتكسر قرارا اتخذه المجمع المقدس عام 1980 بعدم التصريح لرعايا الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، بالسفر إلى القدس
هل نمط التعليم التقني في بلادنا يفرض على صاحبه أحياناً هوية محددة وربما حادة، مما يجعله قريباً من الفكر المحافظ؟ باعتبار أن المحافظين ميالون إلى تحديد الهوية والفكر بحزم، وعزوهما إلى عناصر محددة وحادة، وهو ما يتوافر مع العقل الإجرائي؟