اليوم نعمل لفرصة حقيقية ترجّح جانب الأمل على جانب اليأس في قلوب المحبطين. وعند ذلك ستولد الثورة العربية ولادتها الثانية المحتّمة وإليها نرسل التحية ولشباب وطننا العربي الجديد.